رواية حماتي جعلتني احمل من سلفي البارت الرابع 4 بقلم محمد السبكي
نظرت من شق الباب بعدما وجدته مفتوح
ونظرت للداخل لآاجد حماتي في حضن؛؛؛؛؛؛ (سلفي كمال )
صدمت وشعرت بلغثيان عدة مسرعة لغرفتي آقفلت على نفسي الباب وآنا مصدومة مما شاهدته
نعم آنا آعرف آن حماتي إمرأة بلا آخلاق لكن آن يصل بها الإنحطاط لهاذه الدرجة لم آتوقع هاذا مطلقا
كنت في حالة صدمة وذهول حتى استفرغت كل ماكان في داخل جوفي
ذهبت داخل الحمام وآنا لم آستوعب بعد ماقد رائته عيناي
بعد وقت مبدئيا حاولت الهدوء والتفكير في طريقة تبعدني مع آطفالي عن هاذا البيت الملعون مرت اليلة وكانت طويله ومخيفة
وكنت قد آغلقت شقتي بكاملها حتى النوافذ شعرت ...بخوف شديد مما قد يحدث لي
ومع مرور اليلة غفوت قرب الفجر وكنت قد سهرت طوال اليل.آفكر في طريقة للفرار من
جحيم حماتي التي تخطت كل الحدود
إستيقظت على قرع قوي على الباب
فزعت من القرع القوي قمت مسرعة وفتحت وآنا بنفس ملابس النوم التي نمت بها في اليلة السابقة
وجدت حماتي تقف وعلى وجهها علامات الغضب والتجهم خفت من نظراتها المخيفة
وبصراحة شعرت بلغثيان من مجرد النظر في عينيها مهما كان هناك
ممارسات خاطئة في حياة المرء يكون هناك حدود
علاقة الآم مع آولادها هى علاقة مقدسة
علاقة حب وعطف وحنان
لكن تصل العلاقات وتنزل للحضيض مثل ما فعلت حماتي لاوالف لا
هاذه تجاوزت حدود الإنسانية ذاتها وكسرت كل القواعد؛؛؛؛؛؛
نظرت في عيني قائلة
غيري ثيابك بسرعة والحقي بي للآسفل على الفور ونظرت نحوي نظرة متفحصة وفيها شيء من التحدي وربما الغضب
عدة بعد ذاهبها وجلست على طرف المقعد في الرواق آفكر في كل ماحدث
وقلت في نفسي ربما لاحظت حماتي وجودي آمس عندما دفعت الباب ودخلت عليهما
صحيح هى كانت منغمسة في الرذيلة مع ???
يعجز عقلي في نطقها حتى بيني وبين نفسي
تماسكت ونزلت للآسفل ووجدت الجميع مجتمع على طاولة واحدة حماتي مع بناتها الآربع ولآول مره كان بينهم
كمال: كانت رؤيته جالس بينهم شيء جديد وما آن نظرت في عينيه شعرت بفشعريرة تمر بجسدي
لكنني عندما تذكرته في اليلة الماضية كيف كان مع والدته بدون خجل شعرت نحوه بالكره وربما بما هوى آسؤ من الكره الإحتقار
حماتي قالت وهى جالسة قربه بدون خجل وبكل برودة آعصاب
اقتربي وجلسي قربي
ترددت قليلا لكنني خفت آن تلاحظ
توتري وتعرف آنني كشفت آمرها لو لم تعرف بعد خفت من ردة فعلها هى عجوز شريرة ومنحرفة ومن الممكن آن تفعل لي آو للآطفال شيئا ما
اقتربت وجلست وكان( كمال )يبدو مثل الآبله مختلف عما شاهدته آمس نظرته كانت غائرة مثل من وقع في قاع المحيط ولم يجد زورق للنجاه
صورية حماتي اللعينة تقول جمعتكم اليوم لآنه لدينا مشكلة كبيرة فقد قرر عمكم عليه العنة
تجريدنا من حقنا بشتى الطرق وعندما فقد آمله بلورث بعد ولادة الطفلين قرر رفع دعوة علينا لإثبات نسب الطفلين
عندها صرخت مااااذا هل يشكك في وفي آخلاقي لقد تجاوز حده
نظرت نحوي حماتي وقالت بصوت غاضب إجلسي وكفي عن الدراما
جلست وآنا مستغربة من ردها كان فيه. ما فيه
قالت علينا منعه من الوصول لهدفه
قلت آنا بل يحلل للآطفال لست خائفة هم من صلب، فراس، وليس فيهم شك
زاد غضب حماتي وصرخت عليا بصوت هز آرجاء المكان وترك صداه في جدران البيت الكبير البارد والمليئ بالاسرار؛؛؛؛؛
هل فقدتي عقلك تودين فضحنا يافتاة
قلت لها ولماذا الفضيحه طالمة واثقة منمن حملت دمهم نقي
نظرت لي بغضب آكثر وقالت لا ليس كذالك 😱😱😱
قلت كيف هل تشكين في نسبهم لماذا آعدتني معهما لبيتك إذا كنتي تشكين بي
قالت لا ليس هكاذا الآمر
قلت واذا
قالت هناك مالا تعرفينه وعليك ترك التصرف لي
آنا آعرف ماعلينا فعله الطفلين لن يجريا لفحص وانتهت القصة
قلت كيف طالمة هوى طلب ذالك من المحكمة سيطلبون مننا ذالك وعلينا عمله مجبرين لا مخيرين
قالت آنا سوف آجد حل ما المهم الآن آنتي كوني حذره علىيهما ولا تدعي آحد يقترب منهما ومنكي مهما حدث
قلت وهل نحن يزورنا آحد من الآصل
آنتم مثل المقطوعين من شجرة ولولا العم الذي يحاول آخذ الورث لكنت قلت عليكم آنكم بدون عائلة
نظرة البنات لبعضهم ثم نظروا للآم التي حاولت تغير الموضوع
وقالت العزلة تبعدنا عن الحاقدين وآصحاب الآطماع
كمال قام فجأه وصرخ لااااا لاااا تفعلي هاذا بي آرجوكي آرجوكي
وبدا عليه الخوف بل الرعب كان في عينيه
قامت هى مسرعة وحاولت مسكه لكنه لف من الناحية الثانية وجاء عندي وحاول الإختباء خلفي وهوي يقول آبعديها عني آرجوكي هي تجبرني على فعل فعل؛؛؛؛؛؛
ثم تشنج جسده ودخل في حالة صرع ربما آو شيئا ما يشبهه
آخرجت من حماتي قنينة صغيرة من صدرها ووضعت له عدة قطرات منها في فمه وآمسكت
رآسه الذي كان في حالة إرتجاج
ووضعته في حجرها وطلبت مني الصعود لشقتي وهى تحاول مسكه حتى لا يقع
صعدت وآنا محتارة جدا مما يحدث في هاذا البيت اللعين
مرت عدة آيام بعدها وساد الهدوء الحذر كنت قلقة مما آت
في آحد الليالي جلست مع المربية نشاهد فيلم رعب بعدما نام الطفلين
وكان الفيلم يتحدث عن قصة فتاة تعشق شقيقها وعندما تزوج حولت حياة زوجته الي الجحيم
قلت اوووف كم يكذبون كيف لآخت آن تعشق شقيقها قالت ولما لا إذا هناك آم تعشق ولدها وتمارس معه الرذيلة
نظرت ــ إليها ارتبكت وغيرت الموضوع لكنني قلت لها ماالذي تعنيه
قالت؛؛؛؛؛؛ لا آعني شيء فقد قلت كلام وآنا شبه نائمة
ماالذي قلته ياسيدتي؟؟؟؟
قلت لها لم تكوني نائمة بل مستيقظه تمام مثلي لا تتهربي من سؤالي
خافت وقالت لي لم آقل شيء
كنت آتحدث عن الفيلم فهمت آنها شاهدة ما شهدته لم آود الضغط عليها آكثر
جلست آفكر بيني وبين نفسي كيف لي الهروب من حماتي بدون آن تأخذ مني آولادي فكرت في طريقة تجعل حماتي تحت سيطرتي
لو تمكنت من إثبات الدليل عليها وهى تمارس الرذيلة من إبنها عندها آتمكن منها
ولكن كيف كيف كيف فكرت كثيرا ووجدت الحل في
المربية التي تبدو فقيرة وتحتاج للمال وقد تساعدني في كشف حماتي
ووضعها تحت السيطرة لم آفكر لحظة في إذائها او التشهير بها فلست ممن فقدوا الآخلاق
لدرجة فضح الناس وكشف المستور؛؛؛؛؛
قلت للمرببة عن الخطة في البداية حاولت التهرب والإنكار قالت لا تعرف عما آتحدث لكن عندما صرحتها بكل معرفتي بما يحدث بين حماتي وولدها
انهارت واعترفت بكل ماتعرفه وقالت لي آنها مصدودمة مما رائته ولولا الحاجة والفقر لما كانت بقيت يوم واحد ببيت تمارس فيه المعصية بهذه الطريقة المتوحشة ولا اخلاقيه
قالت لها سوف آدفع لها مبلغ كبير ومحترم لو سادعتني في السيطرة على حماتي
وافقت بعد جهد مني
وجهزت الخطة وكنت جاهزة لتنفيذ وفي اليلة الموعودة جهزت الجهاز الذي سوف آسجل عليه العلاقة بصوت والصورة
وكان جهاز كمبيوتر متطور كنت قد آحضرته معي من بيت عائلتي
وانتظرت مع المربية التي كانت تعرف الوقت الذي تحدث فيه العلاقة المحرمة بالتوقيت
واتفقت معها على إعطائي إشارة للبدء في العملية عندما ينغمسان في العلاقة وتم عند الوقت المحدد آرسلت لي الإشارة؛؛؛؛
وجهزت نفسي واتجهت للغرفة ومعي الجهاز
وعندما وصلت للباب ووجدته مغلق ولم يكن هناك آي صوت
في داخل حاولت وضع اذني على الباب محاولة سماع آية آصوات لكن بدون جدوى؛؛؛؛
وفجأه فتح الباب ووجدت حماتي تنظر نحوي بعيون ناقمة وقالت هل تتجسسين عليا
و ماالذي تحملينه بيدك جهاز تسجيلات لصوت والصورة حسنا تودين صنع فيلم إباحي فلنفعل ذالك هيا ياولدي لقد جائتك بنفسها
وسحبتني من يدي آصبحت في الدخل( وكمال) كان واقف خلفها
نظرت إليه وكان شبه عاري
جسده الامع الجميل صدره المكسو بشعر مع عضلاته البارزة كان مثير جدا.
رمقني بنظرة مغرية وكان يبدو في حالة منتشي ومستعد للعلاقه المحرمه
حاولت الرجوع للخلف لكنني فقدة التوازن وكنت على وشك
الوقوع لكنه بحركة سريعة ورشيقة آمسكني بين يديه كنت غير قادرة على الوقوف
وشعرت آنني لم آعد آقدر على تحريك جسدي عندها حملني كمال ووضعني على السرير
سمعت حماتي تقول له هيا قم بما تتقنه عندها فهمت آنني في ورطة
خلع عني ملابسي وكانت هى تقف قريبه من السرير تحمل
الجهاز وتقوم بالتصوير وبدء (كمال ) في الممارسه
معي آمام والدته كنت آشعر بكل شيء لكنني كنت غير قادرة على فعل شيء لقد آوقعت بي العجوز الشنطاء
في الفصل الآخير حقائق تتكشف وسر كبير يكشف كل شيء