أخر الاخبار

رواية لغز جوازة البارت السادس 6 بقلم هبه

 

رواية لغز جوازة البارت السادس 6 بقلم هبه 

لغز جوازه الجزء الاخير بقلم هبه HHaa
اول ما شفت زياد رجعت انا لورا وكانى شفت عفريت وبدأت افتكر
من اول مااتخطبت فى الاول كنت موافقه ومقتنعه وفرحانه وبعد شويه لقيتنى مش قادره احبه ولا اقبله فرحت لابويا وقلتله انى عايزه افسخ الخطوبه قلى بسهوله كده عايزه تفسخى انتى اكيد مجنونه انتى عارفه ده كام واحد تتخطبيله وتفسخى
ده التالت غير الا كنا بنقرا الفاتحه وسيادتك بترجعى فى كلامك زى العيال ده انتى بقيتى شحطه كبيره الى فى سنك اتجوز وخلف كمان اخر كلام عندى هتجوزيه يعنى هتجوزيه ومش عايز اسمع صوتك تانى كفايه دلع بقى لحد كده
كل مااقله مش هجوزه يقلى هتجوزيه ورجلك فوق رقبتك وورينى بقى هتعترضى على كلامى ازاى
كنت هموت كل مااتخيل نفسى انى هجوز واحد زى ده مش قادره اقبله نهائى
كل مااقول لامى اتصرفى تقلى مش هقدر اعملك حاجه المره دى ابوكى مصمم على جوزك مهما عملتى
كل مااقول لاخواتى الاولاد يقلولى مانقدرش نقف قصاد ابوكى انتى عارفه كويس لما يقول على حاجه لازم يعملها وبصراحه انتى زودتيها قوى بدلعك المايص ده
اخر مازهقت قلت لخطيبنى انى مش بحبه ولا قادره احبه وياريت يروح لابويا ويقله أن هو إلى عايز يفسخ الخطوبه يقلى مااقدرش اعمل كده عشان انا بحبك وبكره لما نجوز اكيد هتحبينى
ولقيت كل السكك فى وشى اتقفلت ومحدش راضى يقف معايا
وفى يوم كنت ماشيه فى الشارع وانا سرحانه وبفكر كيف افشكل الجوازه دى وفجاءه خبطت فى زياد كان ماشى قدامى غصبن عنى وهنا بقى لعب الشيطان فى عقلى وقلت بس فرصه وجت لحد عندى زعقت فيه وقلتله انت حيوان ومعندكش اخلاق أنت قاصد تخبطنى
وهو يقلى والله ماقصدى حضرتك الى ماشيه سرحانه وخبطى فيه
اقله انت مجنون انت الى خبطنى أنت قاصد كده انا لازم اسجنك واربيك
يقلى تسجنينى ليه هو انت قربت منك ولا عملتلك حاجه قلته وكمان بتنكر وبدأت اصرخ والم الناس عليه واقلهم امسكوه ده بيتحرش بيه
زياد اول ماسمع الكلمه وقف بلم وقال اى الكلام ده انا راجل بتاع ربنا مجوز وعندى عيال ومحترم ومستحيل اعمل الى انتى بتقولى عليه اكيد انتى مجنونه
وانا اول ماسمعت كلمة مجنونه وسقت فيها على الاخر وقعدت اعيط واصرخ واقول انا عايزه حقى من الراجل ده وربنا ماهسيبه
الناس بعد كده خدتنى وخدته وطلعو بينا على قسم الشرطه وهناك عملتله محضر ودخلته الحبس واتصلت بابويا وقلتله على الى حصل ابويا اول ماسمع اجه يجرى وهو بيقول لازم اقتله وخواتى الاولاد كانو متعصبين قوى وقالو لو مسكناه فى ايدنا هنقطعه وقومت الدنيا حريقه وقلت انا عايزه حقى وزياد يقول وربنا ماعملتلها حاجه وانا برضو اقول مش هسيبه وهاخد حقى منه
وتانى يوم اجه محامى زياد عندنا وقال ياجماعه بلاش شوشره على موكلى وعلى بنت حضرتكم موكلى راجل محترم وعنده عيله كبيره فى الصعيد وكمان مجوز وعنده بنات وانا اقول ابدا مش هسيب حقى والمحامى يقول اى الى يرضيكم نعمله اقله الى يرضينى انى اسجنه وياخد جزاءه المحامى خد ابويا على جنب وقله مش من مصلحتك ولا مصلحة بنتك أنها تمشى فى القضيه لأنها هتضرر وهتبقى سمعتها على كل لسان وانت عارف كلام الناس وبالذات فى قضيه زى كده الكلام بيقتل حتى لو بنتك مظلومه هتسمعو كلام كتير
وانا اقول برضو مش هتنازل عن حقى وهبحسه وهخليها قضيه
ابويا فكر فى كلام المحامى وحاول معايا كتير انى أتنازل وانا اقله ابدا مستحيل هخد حقى يعنى هخد حقى
ابويا كان قرب يجنن وهو بيقلى دى هتبقى بصمة عار للعيله كلها اقوله ماليش صالح مايهمنيش وفين وفين وبعد محاولات كتير من ابويا إنى يقنعنى انى أتنازل
قلتله أتنازل بس بشرط انى افسخ الخطوبه ابويا قلى فى ستين داهيه عنك مااتجوزتيه خليكى قاعده جنب امك وانا اضحك من جوايا وصلت للى كنت عايزه عرف اضغط على ابويا واخليه يفشكل الخطوبه ورحت اتنازلت عن المحضر الى عملته فى زياد وفشكلت الخطوبه
وفى يوم كنت بكلم وحده صحبتى واحكيلها على كل الى حصل فابويا كان معدى بالصدفه من قدام باب اوضتى وسمعنى وانا بقول لصحبتى ايوه انا كنت مجنونه لما فكرت اعمل كده بس اعمل اى كنت عايزه اخلص من خطيبتى بأى شكل فلما خبطت فى زياد الشيطان هنا لعب فى عقلى اللحظه دى وخلانى اعمل الى عملته اتبليت عليه واتهمته زور عشان اكهرب البيت كله وساعتها بقى احط رجل على رجل واتشرط زى ماانا عايزه كنت عارفه ان ابويا خواف ومايحبش الشوشره وخصوصا حاجه زى كده العيله كلها كانت هتتاثر بيها ومحدش كان هيقدر يستحمل محاكم وقضايا بالشكل ده دى نقطة ضعف ابويا إلى لعبت عليها ونجحت فيها وخلاص الحكايه خلصت ومحدش اضر كنت عماله اتكلم واضحك وانا فرحانه قوى بالى عملته
وفجاءه ابويا خبط الباب برجله وقلى ماكنتش اتخيل أن ضميرك يسمحلك تعملى كده كنتى هتسجنى واحد مظلوم لمجرد انك تريحى نفسك ياجبروتك ياشيخه بس على العموم انا الى اتحمل كل حاجه عشان دلعتك بزياده ونفذتلك كل طلباتك وماكنتش بعترض على كل الى بتعمليه مش مسامحك ياسميه لحد ما اموت وسابنى وخرج وطلعت أجرى انا على امى وحكتلها كل حاجه وقلتلها تقف معايا وتخلى ابويا يسامحنى خلاص الى حصل حصل ومحدش اضر فى الموضوع ده واتنازلت عن المحضر والحكايه خلصت ولا كأنها حصلت من اصلو صعبت على امى وانا بتكلم وانا متاثره وراحت لابويا وضغطت عليه يكلمنى بس هو مارضيش وفين وفين لما بدا يصفالى شويه بشويه لحد ماخليته بهزارى ودلعى عليه يضحك فى وشى ويكلمنى وينسى الى حصل كله وانا كمان نسيت الى حصل وعشت حياتى طبعيه زى الاول وكان ماحصلش حاجه خالص
خالد قرب منى هنا وقلى اكيد دلوقتى افتكرتى عملتى اى لكن انا اكملك الحكايه
اسوء تلفون جانى فى عمرى كله كان تلفون زياده ليه وهو فى السجن وبيعيط زى العيال ويقلى الحقنى ياخالد انا واقع فى مصيبه الكلمه دى خلتنى اسيب شغلى وحالى وكل حاجتى وارجع مصر بسرعه عشان اكون جنب اخويا الكبير
ولما رحتله السجن حكالى على كل الى حصل معاه وانك ظلمتيه باتهامك ليه وان بيته اتخرب مراته عرفت وسابت البيت وطلبة الطلاق ورفضت تصدق أنه مظلوم وكمان الخبر وصل لامى واختى فى البلد وعاشو مرعوبين لناس تعرف بالحكايه وتكون فضيحه فى البلد كلها هيتشردو زى مايكونو عاملين عمله وهنعيش كلنا طول عمرنا مكسورين حتى ولاد زياد هتكون بصمة عار فى حياتهم كلها أبوهم يكون منحل وبالاخلاق دى محدش هيقبل وجودهم فى حياته اصلا
واسودت الدنيا فى عينى اكتر لما عرفت من المحامى انك مصممه ماتتنازليش رغم أن انتى عارفه أنه مظلوم ومعملش حاجه لكن غباءك وتكبرك وغرورك كان هيدمر عيله بحالها
كل يوم عاشوه اخويا فى السجن كنت أنا بتوعدلك فيه انى احاسبك على الى عملتيه
عشت ليالى طار فيها النوم من عينى وانا بفكر انتقم منك كل مااشوف زياد فى الحبس وامى تبكى وكانت هتموت واختى مرعوبه وخايفه وولاده ومراته سابو البيت اتوعد اكتر ليكى انى ادفعك التمن غالى بحق كل دمعه نزلت من اى حد من عيلتى هربيكى واعلمك الادب
حضرتك بعد مادمرتى اعصابنا كلنا اتنازلتى عن القضيه وطلع زياد من السجن وكان نفسيا مدمر خسر كل حاجه خسر شغله ومراته وعياله وحبس نفسه زى الحريم فى البيت وماكنش قادر يطلع ولا يواجه حد كان أهون عليه يتسجن عمره كله فى قضيه غير القضيه دى
حاولت انا كتير مع نهى أنها تصدق أنه مظلوم وتقف جنبه لان حالته النفسيه كانت زى الزفت وترجع لبيتها مع عيالها وبعد محاولات كتير قدرت اقنع نهى أنها ترجع وتحاول تنسى كل الى حصل وقلتلها خلاص انى هجبلهم حقهم من الى عمل فيهم كده كنت انسان طيب قوى وحنين قوى مع الكل لكن إلى عملتيه فى اخويا وفينا كلنا خلنى اتحول واطلع الحاجه الوحشه إلى جوايا واعمل فيكى كده
زورت القسيمه عشان اجيبك وازلك وادوقك طعم الظلم وبعدها اقترحت على نهى تاخد اجازه من كل حاجه وتروح تغير جو هى وزياد فى اى مكان عشان ينسو كل الى حصل وحجزلتهم هما الاتنين واخدت منهم العيال وجبتهملك انتى عشان تخدميهم وتكفرى شويه عن الى عملتيه مع امهم وابوهم وخدتك كمان عند اختى الى عاشت مرعوبه أن خطيبها يعرف الحكايه ويسيبها وتدمرليها حياتها الى لسه مابداتهاش وديتك عندها عشان تدوقى طعم الرعب الى دوقتهولها والنوم إلى طار من عينها من الخوف الى سيطر عليها
كنت واقفه اسمع كلام خالد وانا مش قادره ارد عليه اقله اى
كل الى كنت بعمله انى بعيط ومش مصدقه أن غلطه عملتها يترد عليه بالشكل ده واتهان واتذل بالطريقه دى كان أهون عليه اجوز واحد مابحبهوش واعيش معاه العمر كله تعيسه على أن اسيبه واعمل إلى عملته ويتعمل فيه كده ايوه غلطت واعترفت بغلطى وصلحته وطلبت من ربنا يسامحنى لكن ماكنتش أعتقد أن فى ناس مش بتسامح وبترد بالطريقه دى ولقتنى ببص لخالد ونهى وزياد واقلهم خلاص الحكايه كده خلصت وخدتو بحقكم منى ورضيتو بالى عملتوه فيه وانا كمان راضيه بالى اتعمل فيه دفعت تمن غلطتى وعشان كده انا همشى ومش عايزه منك اى حاجه ياخالد لا عايزك تعترف بالى عملته لعيلتى ولا عايزك كمان تجوزنى لأن خلاص مابقاش يهمنى انا همشى مش من عندكم بس انا همشى من البلد كلها ومابقاش يهمنى كلام الناس
ومشيت وانا مش عارفه هروح فين ولا اعمل اى كنت متحطمه وقعدت فى الشارع اعيط زى العيال الصغيره لحد ماشفت واحد بيمشى ناحيتى برفع راسى عشان اشوف مين لقيته ابويا اول ماشفته انا غصب عنى طلعت اجرى عليه واترميت فى حضنه وانا ببكى بحرقه وقلتله سامحنى انا غلطت وندماته على الى عملته سامحنى ولقيته بيمسحلى دموعى ويقلى خلاص ياسميه ربنا بيسامح مش هسامح انا ياعبد
وخدنى ورجعت معاه البيت وهناك لقيت امى واخواتى مستقبلينى بشوق كبير ورفضت انى اتكلم فى الى فات مش عايزه افتكر اى حاجه منه لكن لقيت ابويا بيقلى خالد وزياد كانو هنا عندنا وحكولنا على كل حاجه وخالد عايز يجوزك صرخت انا وقلتله لا مش عايزه اشوف وشه مش عايزه اسمع اسمه وجريت بسرعه ودخلت اوضتى وقفلت على نفسى وانا بفتكر كل الى شفته منه والى عمله فيه اغمض عنيه واتالم اكتر لما افتكر قد اى كان قاسى معايا قد اى ظلمنى واجه عليه ودوقنى العذاب ونمت وانا بحاول انسى إلى حصل معايا كله لكن صحيت على صوت خالد وهو بيتكلم مع ابويا ويقله ياعمى انا لما قعدت مع نفسى وفكرت فى إلى عملته ندمت قوى وانا جاى عشان اصلح غلطتى انا عايز اجوز سميه زى ماكانت عايزه سمعت انا كده وخرجت من اوضتى وصرخت فى وشه وقلته مش عايزه منك اى حاجه عايزك تسبنى فى حالى كفايه الى عملته فيه كتر الف خيرك مش جيت لحد هنا واعترفت لابويا بالى عملته فيه خلاص يبقى الموضوع كده خلص اطلع من حياتى بقى عايز تنتقم منى تانى عملت اى المره دى فيك انت بقى كنت خدامه ليك ولولاد اخوك ودفعت تمن غلطتى من اعصابى كفايه لحد كده خالد سمع كلامى ده وماقدرش يرد عليه بولا كلمه وحده وشويه وخد زياد ومشى وابويا هنا خدنى فى حضنه وقلى مع علش ياحبيبتى انتى لازم تجوزيه عشان كلام الناس انتى عشتى فى بيته والناس مش هترحمك لو عرفو الحقيقه وانا ابكى واقله مايهمنيش كلام حد يقلى بس احنا يهمنا زى بعضو اغصبى على نفسك واجوزيه وبعدين هو هيطلقك ومحدش هيكون ليه عندك حاجه وانا اقله مش قادره ابص حتى فى وشه وابويا يقلى ده هيجوزك جواز سورى بس وانتى هتعيشى معانا هنا فى البيت وشويه وهو هيطلقك بس عشان كلام الناس الكل عارف انك كنتى مجوزاه وكنتى عايشه معاه فى بيت واحد افرضى معايا دلوقتى حد اتقدملك وعارف انك كنتى مجوزه نجبله منين قسيمة طلاقك عشان نثبت انك مطلقه وانا اقله مش عايزه اجوز هعيش طول عمرى كده وابويا يقلى بس انا عايز اجوزك وافرح بيكى وبعيالك قبل ما اموت وانا اقله اجوز اى حد الا خالد يقلى ياعبيطه الناس كلها عرفت انك كنتى مجوزه خالد نقله اى دلوقتى أصلها ماكانتش مجوزاه وكانت بتكدب علينا وكانت عايشه معاه فى بيت واحد يرضيكى يتقال عليه ماعرفتش اربى يرضيكى يتقال عليه راجل لا مؤاخده انا عارفك كويس وواثق فيكى بس كلام الناس يابنتى ابوس ايدك ابوس راسك اسمعى كلامى المره دى بس عشان خاطرنا كلنا امى واخواتى وابويا كانو محاوطينى وعمالين يزنو عليه اوافق وفى الاخر ماقدرتش اهرب منهم ولا من ذنهم عليه وقلت خلاص هجوزه بس يطلقنى تانى يوم على طول ابويا فرح قوى وبسرعه اتصل بخالد وقله انى موافقه وخدنى ابويا ورحت معاه عند المأذون انا وخالد واجوزنى هناك وقبل ماامشى قلتله بكره تطلقنى ضحك وقلى ماطلقك دلوقتى واخلص منك قلتله ياريت وبكره اجه واتصلت بخالد وقلتله ييجى عشان يطلقنى قلى مش هطلق واعلا مافى خيلك اركبيه قلتله هطلق ورجلك فوق رقبتك قلى انتى بتحلمى سمعت انا كده وجريت على ابويا وقلتله خالد رافض يطلقنى ضحك ابويا وقلى ياعبيطه لسه ماعرفتيش خالد بيحبك واعترفلى هو بكده وكل الى كان بيعمله معاكى كان من ورا قلبه هو فى الاول كان مخنوق منك وكان عايز يقتلك لكن لما عشتى معاه فى البيت اتعود عليكى واتعود على وجودك فى حياته وكان بيكابر لحد ماعرف أنه بيحبك بجد لما مشيتى وقعد مع نفس وافتكر الايام الى كان عايش معاكى فيها رغم الى كان بيعمله فيكى إلا أنه حبك اتزرع جواه وماقدرش يتخلص منه قلتله بس انا مابحبهوش ولا عمرى هاحبه قلى انتى بتكدبى على نفسك انتى بتحبيه بدليل انك قبلتى انك تجوزيه كان ممكن تصممى على رفضك وتقفلى الباب ده بانك تطلبى نعزل من بيتنا ونروح مكان جديد محدش يعرفنا فيه لكن انتى رضيتى تجوزيه عشان انتى كمان حبتيه فقصرى بقى عشان هو اتصل بيه وهددنى انك لو ماعقلتى ورجعتى عن فكرة الطلاق منه هيرفع عليكى قضيه بجد ويطلبك فى بيت الطاعه ويعيد الى فات وانتى حره
ضحكت انا ونسيت كل الى حصل فى ثوانى لان الحب خلانى انسى كل حاجه وحشه حصلتلى حبى لخالد خلانى انساله كل الى عمله فيه وهو كمان حبه ليه خلاه نسى الى عملته
وقبلته فى حياتى بس المره دى حياة سميه الجديده الى عرفتها معاه واتعودت عليها بعيدا عن حياة سميه الى كنت عايشها فى بيت ابوها
سميه الدلوعه المستهتره المغروره خلاص مابقاش ليها وجود دلوقتى فى سميه تانى خالص دلوعه برضو بس على خالد الى عاشت معاه وعوضها عن كل الى عمله فيها بحبه وحنانه عليها وخلفت كمان ولد منه وسمته خالد من كتر حبها ليه وفعلا الحب قدر يشيل الوحش الى كان جواهم وغير حياتهم هما الاتنين وشال الكره وزرع بدل منه حب قوى محدش يقدر يزيله من قلوبهم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close