رواية تحملت كبريائها لاني اعشقها البارت الثاني 2 بقلم حنان ابراهيم
بارت التاني
بقلمي حنين ابرهيم
ريم:ايييه ثم لم تحملها قدمها لتقع علي يد عمر
عمر:هاتي برفان يا رنا
رنا:حاضر
مني:ينهار اسود و منيل كلو منها الحربايه
و يذهبو كلهم للمشفي
عمر:لو سمحت في واحد جه هنا ف حدثه سير
الممرضه:ايوه ف اوضه......
عمر و هوه مذال يحمل ريم:شكرا
ريم:انا فين
عمر:احنا عند بابا اقفي و انا هروح للدكتور
الدكتور بعمليه:ولله هوه في غيبوبه الحادثه مكنتش ساهله عليه ادعولو
ريم و كانها تفقد ولدها و كيف لا و هوه كل شئ في حياتها:لااااااااا
عمر:اهدي يا ريم كدا ان شاء الله هيفوق و هترجعي تعملي فينا مقالب و هيبقي ذي الفل
ريم ببكا:يارب
في الجانب الاخر
مني:الحربايه قتلت ابوكم الحربايه قتلت ابوكم
منار:يماما انتي ليه مش بتحبي ريم
رنا:انا همشي من قدمكو دا بدال م تدعولو قعدين تشدو في ريش البنت
مني:ماشي بتقوي عيالي عليا ان موريتك
ريم لعمر:يارب انا خايفه يعمر دا هوه اللي ليا بعد اختي اللي معرفش عنها حاجه و اهلي
عمر بحنان اخوي:متخفيش يا قلبي انشاء الله خير ليرن هاتفه باسم معشوقته فيسكت
ريم:دا وقت حب
عمر:انا كدا اتطمنت انك رجعتي برعي ثم يذهب ليرد علي هاتفه
عند ادم
كان يجلس مع اصدقاء طفولته و هوه شارد
محمود:ادممممم
احمد:دا مش معانه
ادم:بتقولو حاجه معلش اصلي مستني تليفون المفروض انو كان من ساعه و لسه مجاش
محمود:موضوع ادهم
احمد:اكيد و في غيرو
ادم:يلهوي مش ملاحق ارد ليرن هتفه و يبتسم
الوووو
الشخص:العنوان ف.....
ادم:طب شكرا
عند ادهم كان يجلس ف احضان معشوقته و يحضن ابنه عندما رن الهاتف
ادهم:ايه يا ادم
ادم:لقتها و عرفت العنوان
ادهم:طب ابعتو
نيار:هاا يا ادهم عرفت مكانها
ادهم:اه عند عمها بكره هنروح
نياار ببكا:اخيرا
عند ريم
منار:مالك يا ريم سكته ليه
ريم:بفتكر اختي مش عارفه سبتني و كدبت عليا و قالت انها راحه تجيب اكل ليه رمتني هيه كمان رغم انها وحشتني اوي و غيابها كسرني بس لو رجعت مش هسمحها
منار: طبعك و مش هتغيريه كبريائك بينتصر ديما
ريم:وحشتني
حضنتها منار و بكت معها
في صباح يوم جديد
عمر:قومو قامت عليكو حيطه دخل غرفه البنات فلم يجد احد استدار وجد من ينط علي ضهره الا و هيه ريم و منار
عمر:ريييييييم
منار بخوف:ولله فكرت ريم و هبت هاربه
ريم ببرائه:دي رنا مش انا و هبت هاربه بينما رنا لم تستيقظ بعد
عمر:ياربي هيه دي مش هتقوم دي كمان هيه مورهاش كليه ولا ايه
رنا:ورايه بس خايفه اقوم تخدني بذنبهم
عمر:حسبي الله و نعم الوكيل
عند ادم
محمود:ادم مش هتيجي معايه
ادم:ما انت احمد معاك انا هروح مع ادهم مشواره
احمد:خلاص يا محمود انا هروح معاك الشركه التانيه
فكانت لدي محمود شركه خاصه بابيه و هوه يذهب كل شهر
محمود:طيب يلا بينا
عند ريم
منار:يلا يا ريم احنا لبسنا و انتي لسه هنتاخر و هنتنفخ
رنا:يارب يا ريم يجيلك امتحان مفاجئ لو مخلصتيش حالا
ريم:خلصت يلا بينا
عمر:ماما راحت لبابا المستشفي و انا هخلص شغل و اروح المستشفي و انتو ارجعو غيرو هدمكو و ابقو تعلولنا
رنا:اشطا
عمر:ا ايه يختي ثم يقترب
فتجري البنات لباب المنزل و تذهب
عمر بتواضع:عااااش يوحش
يذهبو البنات للكليه و قبل الكليه بقليل في الشارع ياتي شله من الشباب و يحجبون طريقهم ريم بكبرياء:غور منك ليه بدل م امسح بيكم بلاط الارض
شب من الشباب:احب الشرس و يشدوهم فنفس اللحظه ياتي بالسياره متجهين للشركه فيرو ريم و رنا و منار محمود لاحمد:اقف يا احمد
احمد:فيه ايه
محمود:دووول....
استوووب
يتري محمود هيعرف ريم و بنات عمها وللا لا