رواية حب الضحية للجلاد البارت العشرون 20 بقلم زهرة الهضاب
حب الضحية اللجلاد
آحببت مغتصبي
الفصل العشرين
الرواية بقلمي آنا زهرة الهضاب محمد
للعلم كل ....حد ينشر الرواية بدون الصورة..... والآسم نبلغ عنه
هاذا تعبي ...ومجهودي وآفكاري ممنوع منع بات سرقتها
للآسف كانت كلمات فاطمة لعتاب كنوع من التشفي
في موت سيراج ...نزلت عليها
مثل الساعقة الرعدية
صرخت لااااا كذب كذب هوي لم يمت لا يمكنه فعل هاذا بي لا لالا
ونهارت على الآرض تمسك با قلبها
وتقول قلبي بقول لا لم يمت هوى حي حي لا يمكنه تركي بعدما لتقينا يرحل لا آمييييي آمييييي قولي لي آنها كذبة قوووولي قوولي
فاطمة لا حولا ولاقوة إلا بالله
ملذي تقولينه لقد مات الشاب
وآنتي تحررتي منه لماذا تبكين عليه هااا هااا
عتاب ..آلم تفهمي بعد آنني آحبه
آحببببه.
فاطمة ...عليك العنة آحببتي عدوك
عتاب ..نعم فعلت فعلت
آحببته آحببت من غتصبني فعلت
فاطمة ..وهى تضع يدها على فهما
وهي تقول ..هل فقدتي عقلك
يابنت نصر الدين ...
هل تعين ملذي تتفوهين به نحن الحرائر نموت ولا نسلم للعدو
عتاب ...عدو هوي ليس عدو هو الحبيب الحبيب آمي
عائشة لقد قتل شقيقك هل نسيتي مراد ...
مراد ....
عتاب ..لم يقتله هوي تعرفون الفاعل وقد نال جزاته العدالة جرمته وحكم مؤبد .
.عائشة.. لكنه
حي بينما إبني مات مااات
عتاب.... تنتحب وهما في غيهما ماضيتان
نصر الدين... يصعد ومعه آخوتها
فاطمة ..لا تغضب منها لقد لقد
نصر الدين ولماذا آغضب هى تبكي
والد طفلها وهاذا من حقها
يبدو متفهم لكنه كان يبطن غير ما يظهر
حسن حسنا هى قومي نحن ذاهبون إليهم يجب ان تكوني في بيت زوجك
عتاب ..تقوم بصعوبة هي متزل مريضة وعندها كسور في عدة مناطق من جسمها
نوال ..تساعدها في الوقوف تدخلها للغرفة تلسبها حجابها
العائلة تتوجه نحو مزرعة الهواشم
التي كانت مقلوبة
الصراخ. وعاويل
الصدمة كانت كبيرة
وصلت عتاب ...ودخلت للبيت وهى لا تصدق الذي تراه لم تكن تصدق آنه مات
عندما دخلت
نظرت للجميع وقالت لا يمت هوي لم يمت لماذا تبكونه صدقوني لم يمت هيام ....آنتي ياوجه الشؤم
ملذي جاء بك
منذ دخلتي للبيت نحسيته
غادري غادري
ساره لم يعد لديك مكان بيننا هي عودي من حيث جائتي
عفراء تقف وتقول هى زوجت سيد الهواشم وتحمل طفله مكانها في بيته
نعم....هي عجوز لها فكر وبعد نظر
ذهاب عتاب... ليس من مصلحتهم
والسبب نعرفه فيما بعد
عتاب ..تكمل سيرها نحو الداخل
والكل الآنظار تتوجه إليها تقترب من هيام التي كانت تتوشح بسواد
تنظر إليها وتقول
هل تصدقين موته هل قلبك يقول لك
آنه مات
هيام...تشيح بانظريها عنها وهى تقول لا ينقصني غيرك مجنونة
تكمل نحو
ساره..... وتسائل نفس السؤال
ساره ..نعم مات وقعت سيارته من الجبل ونفجرت ومات لقد تفحم
حتا الثجة ليس لها آثر تفحمت
فهمتي آم نعيد الكلام كم مره آووف
لكنها ستمرت ووصلت آمام
روان ...هل تصدقين انتي كذالك
روان...لا تفعلي هاذا بنفسك آنتي مؤمنا تقبلي قدر الله هاذه مشيئته
لم ترد ووصلت إلى
عفراء هل آنتي صدقتي موته قلبك
لن يكذب عليك هوي قلب الآم
عفراء...هى آجلسي لا تتصرفي باحمق عتاب ...لكن لكن
هي قلت جلسي
تجلس عتاب ...وهى تتمتم لم يمت آنا واثقة قتربت فاطمة ومن معها وعزو وعفراء وبقيت نساء العائلة
في الخارج كان الوضع على وشك التائزم حيث وصلت الشرطة
الضابط هناك شبها جنائية في الآمر
هل عندكم آعداء
عمارة ملذي تقصده شبها
الضابط نحن غير متاآكدين بعد لكن هناك دلائل تجعل الآمر فيه
شكوك على وجود شبها جنائية
السيارة كانت تسير ببطء ولم تكن السرعة كبيرة حتا تنجرف عن الطريق بتلك الطريقة
وهناك من شاهد مشتبه به
كان يتجول في المكان قبل الحادثة
ووجدنا بقاية زيوت محترقة ???
تخرج من المحرك
عمارة والمعنى الضابط تلاعب في الفرامل
عمارة... ينظر لرجاله ومن ثما يرمي نظرة تحدي وغضب لعائلة نصر الدين ...ويرد على الصابط لا ليس عندنا عدو
لقد كان حادث بسبب السرعة وقدر الله ومشاء فعل
الضابط ها قدر هوي يدرك آنهم يفضلون آخذ حقهم با إيدبهم
لا با بلقنون
نصرف وهوى يقول لو تذكرتم شيء قد يساعد في القضية آتصلو
عمارة ليس هناك قضية من الآصل
لكن نعم سنفعل
نصر الدين ينظر لمن معه وآعطا الإشارة لهم للإنسحاب فالوضع غير مريح
نصر الدين لو سمحت نادو على النساء وقت الرحيل... عمارة ساهر
ساهر المنهار تماما على فراق رفيق
دربه يرد نعم سيدي
عمارة نادي حريم آل ناصر للمغادرة
نصر الدين ومعهم الكنة
عمارة بغضب الكنة لن ترحل هاذا بيتها
نصر الدين لقد مات من كانت مرتبطة به وحان وقت عودتها
عمارة ..لا من يربطها بنا هوى مزال بداخلها
نصر اادبن القرار ليس لكم بل لها
عمارة لقرار للعادات والتقاليد وهي من تحكم بيننا وببنكم الزوجة الآملة
لن تغادر بيت الزوجي قبل نهاية العدة وهي حامل عدتها تنتهي بعد الولادة
نصر الدين يزفر بغضب ويغادر ومعه بقيت رجاله في الداخل نفس الحوار وشك البدء
بعد وصول خبر من رجال بلمغادرة
فاطمة هي لقد جان وقت الرحيل
عائشة حسنا آختي...فاطمة هي
ياعتاب ...والدك ينتظر
عفراء عتاب ..لن تغادر هاذا بيتها
فاطمة كان الزواج رغم عننا وعنكم
وجاء القدر وحل الموضوع موت زوجها حررنا من الوعد الذي تم
معكم
وحان وقت عودتها للبيت وللعشيرة
عفراء هي تحمل إبننا ونحن لا نرمي دمنا للغرب ليس الهواشم من يفعو هاذا
فاطمة ولدكم عندما يواد تعالو وخذوه هوي كان لعنة منكم
ولن تقبله بيننا
نحن لم ولن ننسى ملذي فعله والده بها وبنا
عفراء ولا نحن ننسى كذالك وموت فتون لم يقتل الجرح الذي كنتم سببه
الله وحده يعلم آنني لم آنسى موت هاشم بسببكم
هي غادروا
نرافقكم السلامة لكن الكنة لا لن تتحرك من هنا قبل ولادت الطفل
بعدها يكون القرار لها للبقاء آو رحيل
فاطمة تتجاهل كلام عفراء وتتوجه
نحو عتاب ...هي إبنتي لنعود للبيت عتاب ...آنا في البيت
فاطمة ...بغضب هل فقدتي عقلك
هي عتاب...لا آمي لقد تركت بيتكم
وآنا في بيتي لن آتركهه حتا عودته
فاطمة عودة من
عتاب سيراج عندما بعود يجدني
في إنتظاره
علياء آعقلي آختي لا تضحكي علينا الناس زوجك مات ماااات
عتاب لااااااا لم يمت آنا واثقة
آنه حي
فاطمة حي حي حسنا عندما يعود تعودين آما الآن هي للبيت معى
عتاب لن آذهب آلم تفهمو بعد آنني في ببتي عائشة هاذا ليس بيتك
آنتي هربتي لهم من الخوف والآن لم يعد هناك متاخفين منه
دعوني دعوني
ونظرت البعيد وقالت
آنا آنتظره فهمت فاطمة ملذي تعانيه إبنتها وغادرت مع البفيات
تاركبن عتاب خلفهم
مرت ايام العزاء ومر اسبوع أخر وكانت عتاب لا تغادر غرفتها تحتبس داخل غرفتها لا تفعل اى شئ سوا البكاء دخلت عليها روان وشعرت بالإسى وهى تنظر لها وهى ع تلك الحالة تحدثت قائلة
-عتاب حبيبتى لماذا تفعلين هاذا بنفسك
عتاب
حقاً مااضعف الانسان امام عواصف الشوق وزوابع الحنين
لقد شتقت له رغم آنه كان بعيد عني لكن وجوده حولي كان يكفيني
إني أفتّش عن مفرداتٍ، تكون بحجم حنيني إليه لم آجدها
وبكت وبكت روان ..هل تحبينه كل هاذا
عتاب ...تصدقين آكثر مما تتخيلين
لا آعرف ولا متى ولا إين ولا لماذا
لكنني عشقته ';
عشقت من كان سبب تعاستي
من سبب لي جرج كبير من آخذ مني آعز ماآملك بلغصب
حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بتلكا المئسات لتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى.
وحل مكانه الشوق والحنين
فقط
روان. تجلس قربها لا تجد كلام تقوله غير تنهيدات المكتومة
في وقت الفجر
ورائحه الهواء الزكيه والجو البارد وقبل شروق الشمس والهدواء يعم المكان الا من اصوات خطوات المصلين بسكينه متوجهين للمسجد وفي معظمهم كبار السن
دق على جبينها دقات خفيفة
فتحت عيونها
المنفوخه والحمرا من كثر البكى وبنظرات شرسه
وجدته يقف عند رآسها وهوى يضع مسده ماعرفت شترد الكلام كثير نفسها تسبه ونفسها تدعي عليه ونفسها تحكي له كم تحتقره وتبغضه لكنه تزاحم فنزلت راسها وتساقط شعرها الناعم
الآسود
قال لها هى معي ولا صوت
وا يتبع
من يكون وإلى إين يائخذها هاذا وآكثر في الفصل الآخير غدا بعون الله