رواية حب الضحية للجلاد البارت السادس عشر 16 بقلم زهرة الهضاب
حب الضحية للجلاد
آحببت مغتصبي
الفصل السادس عشر
--------------------------------------الرواية بقلمي آنا زهرة الهضاب محمد
للعلم كل ....حد ينشر الرواية بدون الصورة..... والآسم نبلغ عنه
هاذا تعبي ...ومجهودي وآفكاري ممنوع منع بات سرقتها
--------------------------------------------
دخول سيراج كان ستعراضي جد مثل آفلام بوليوود كان مثل شاروك خان في فيلم عودة البطل
كانت عتاب تتمسك بعنقه مثل طفلة تتوق لحضن والدها لتشعر بلآمان
دخل بها للبيت ووضعها على الآريكة وقال للخدم جهزو الحمام السيدة بسرعة
كانت روان ...قد وصلت لتو من بيتهم آسرعت نحو عتاب ضمتها
وهي تقول الحمد الله على السلامة
الله يسكر اليد التي متدت عليك بسؤ. سيراج آدخليها للحمام حتا تستحم وتسترخي روان حاضر آخي سيراج ...آخذتها من يدها ومشت نحو الحمام بينما عتاب كانت تحاول لف نفسها جيدا حتا
لا تتكشف آمام الجميع هي كانت شبه عارية تقريبا عاصم جردها
من معضم ثيابها ولم يبقى سوي حمالت الصدر
وقميص خفيف جدا تلفه من تحت
ليخفي عورتها لا غير ..
عفراء إذا وجدتها الملعونة وعدة بها لبيتي ...سيراج آمي لوسمحتي
الوقت غير مناسب لنقشات الآن
عفراء ومتا يكون مناسب عندما تجلب لنا الخراب هاذه الفتاة لعنة عليك آلم تفهم ..ثما كيف تدخلها هاكذا وهى عارية بدون مرعات لوجود من في البيت
وتدمت نحو عتاب نظرت إليها بستحقار وقالت آنتي جسد مستهلك من الكل لعينة تقفين بدون خجل بعد الذي حدث معك
عتاب تنحرج ولا تجد كلام ترد به غير الدموع المنسابة من عينيها
روان عمتي لا تقولي هاذا
هي ليست مذنية في شيء .....
سيراج ..آمي لوسمحتي لا تهينيها هى زوجتي الآن ????
هيام تنزل من الدرج وهى تتمايل بخبث هههههههههه، زوجتك حق
ومن آكون آنا بنت الجيران
ا كيف تكون زوجتك وهى كانت بين آحضان حبيب العمر كله
قبل قليل ومن ثما منذا متا كان الآسد يائكل بقاية الضباع ????
سيراج هي لم تمس من آحد كفو عن رمي الكلام عليها آمامي مفهوم
وكان صوته مثل هزيم الرعد
جعل الكل يصمت وآشار لعتاب بذهاب لحمام هى كانت محرجة
ومكسورة جدا من الكل هي تدرك
آنهم لن يصدقو آنها لم تمس جسدية كما يضنون
دخلت وكان ترتجف روان. لا تخافي إهدائي ..عتاب لم يلمسني
والله حاول وكان سينجح لكن وصول السيد في الوقت المناسب منعه ..صدقيني. الله يشهد على صدق كلامي
روان لا تحلفي صدقتك من ثما لا تهتمي لكلامهما هما يشعران بلغضب. فقط هيام كانت تضن آنها ملكة على عرش قلب.... سيراج
لكنه عندما تزوجك صدمت
عتاب تزوجني هوى كام مرغم على ذالك ...روان ..مرغم لا والله ليس
هناك من يقدر على إرغام ..سيراج
الدين الهاشم على فعل شيء بدون رغبة منه سيراج شعر بذنب على فعلته معك وربما ليس شعوره بذنب من دفعه لزواج بك ربما هناك
????
عتاب آنا آكرهه لقد دمر حياتي وتسبب لي بلعذاب والعار وكان السبب في موت آخي
لن ننسى فعلته طول العمر
روان سيراج طيب والله لكن قدره كان آم يكون في مكان والده وتحمل المسؤولية ليس سهل عندنا وآنتي تعرفين. ذالك
عتاب المسؤولية لا ترغم آحد على إغتصاب عروس ليلة عرسها
روان للآسف فعل ذالك بك لكنه كان مرغم من التقاليد والعادات التي قيدته
مع الذي تعرضت له فتون من عاصم
وموت عمي فقد. سيراج الكثير
وتعرض لضغوط قوية كانت تتحدث لها وحى تساعدها في الإستحمام فقد دخلت عتاب للمغطس ونزعت عنها قذارت عاصم
التي كانت على جسدها المتهالك
غمرتها روان بلماء حتا لم يعد يظهر منها غبر. الرآس
وبقيت تتحدث آليها حتا تنسيها الذي مرت به من العذابات المتتالية عليها
في بيت نصر الدين وصلت الآخبار سريعة عن عودة عتاب وكيف آنقذها سيراج ..من بين يدي عاصم
اليوم لن يكون عادية عندهم الإنقسمات كبرت
نصر الدين عاصم الحقير حاول إغتصاب إبنتي التي هى إبنت عمه
وعادات الإمازيغ العريقة تحتم عليه حمياتها لا العكس لقد تجاوز كل الحدود
ووضع نفسه في مواجهتي مباشرة
عادل نعم الكلب فعل كل هاذا قبل عندما هتك عرض إبنت هاشم ورماها في الطريق عندها قلت لكم
دعوه لهم يحاسبونه على فعلته
لكنكم لم تسمعو كلامي والنتيجة كما ترون خراب ودماء سالت
والسبب من ..عاصم وحقارته لو عندما فعل فعلته تم عقابه
وآخذ جزائه كانت الهواشهم نارهم بردت وكنا وفرنا علينا كل الذي حدث. فاروق.. نعم آنت محق لكن
قدر الله ومشاء فعل وعلينا إستدراك الوضع الآن وحمابت القبيلة من الإنقسام بسببه وسبب عمي سعيد الذي فقد صوابه
حسن اه على ذكر عمي لقد نصب نفسه زعيم وبدون الرجوع لكبار العشيرة
نصر الدين آمممم ومعه آصهاري
توفيق وصالح الذي كان ذراعي الإيمن خان العهد وباع العشرى
لكن لن تكون لهم الغلبة ونحن آشد من الصخر
آعلنو آنني تبرائت من كل الذين دخلو بيت سعيد
وهم خارج حمايتي ودعوهم يقررو مع من يكونون
رمضان آخي سعيد آخونا كيف نتبرء منه نصر الدين
دعه يرا نتيجة دلع الزائد لولده آين آوصل العائلة رمضان تقصد خوفه من زوجته
هى سبب المصائب كلها والله وانت تعرف نصر الدين نحن نجكم على الرجال لا النساء ومن كان تابع لزوجته
هوى من يتحمل نتيجة سفاهتها
في مكان آخر وصلو لرجال حاملين عاصم وهوى غارق في دمه والكدمات تملاء جسده
سعاد تصرخ وهي تراه على تلك الحال المزرية. سعيد كفي عن النواح وجهزي له ماء ساخن حتا نضعه على الكدمات عاصم عاد لوعيه لكنه منهك من شدة الضرب الذي آخذه من سيراج
صالح القد كسر لك جسدك كيف سمحت له عاصم بغضب مصحوب بلغرور والكبرياء الآعمى لقد ردت له الكمات لكنه فاجئني
وغادر بي من الخلف ?صالح. اه ردت له الكمات وغدر بك من الخلف كيف هاذا لغز صح
سعيد ليس وقتك آنت وكلامك المسموم ....صالح حسنا عمي حسنا. سعيد القوة تتحرك اليلة والله ستكون سوداء عليهم كيف
يفعلو هاذا باإبني الرد سيكون عنيف وكما كل مره تتحرك النخوة في القلوب وتتحول من مشكلة كبيرة لمعضلة آكبر
بعد علاج جروح عاصم جهزو آنفسهم للهجوم اليلي كانو مثل الخفافيش المتعطشة الدماء والظلام
بعد آن ستراحت عتاب من يومها الطويل الشاق والمليئ. بلآحداث جاء اليل بينما كانت تجلس على الفراش تنتظر عودة روان لسهر معها
كما كانت تفعل قبل دق بابها عتاب آدخلي
دفتح الباب ودخل سيراج ...عتاب تقف وهى تقول ملذي جاء بك لغرفتي سيراج هاذه غرفتي كذالك
عتاب ماذا تقول سيراج وهوي متوجه نحو الخزانة
فتحها وآخرج بجامته وآكمل كلامه كما ترين هاذه غرفتي منذ كنت طفل ومتزال
وضعها على الفراش وخلع قميصه
ليظهر تحته جسدها المثير عضلاته المفتولة وذالك الصدر القوي الذي كسته بعض الشعيرات الخفيفة
كانت تزينه وبدا مثل الآسد
رتبكت من الموقف وحاولت النظر لمكان ثاني
كانت تتعرق وخفق قلبها بشدة لم تفهم الآمر شعرت مثل سعقة كهربائية. مرت بجسدها كله
شعر هوى بها وآدرك القلق الذي هي فيه. وقف وقال لا تخافي لن آلمسك مهما حدث آنتي زوجتي على الورق فقط حتا يولد الطفل
وبعدها لكل منا طريقه
عتاب ترد ومن قال غير ذالك هل تعتقد آنني قد آسمح لك بلمسي آو حتا الإقتراب مني ...سيراج ستفزته كلامتها وقترب منها وآمسكها وشدها من خصارتها
وهوى يقول آريني كيف ستمنعينني ...كانت تحاول الإفلات منه لكن بدون جدوة
كانت قوته مثل الوحش الكاسر
عطره كان شذاه يتغلغل فيها ويشعل نار تحرق الفؤاد وتكوي القلب وهوى كان ضعفها وجمال عينيها يسحرانه
لحظات كانت بين يديه وقد لتصق جسده بسجدها وشعرا كل واحد منها بحرارة جسد الثاني
وحرارة القلوب كانت آقوة
لكن طلقات الرصاص ضيعت عليهما الحظة سيراج ..يبتعد عنها يعيد لبس القميص يحمل سلاحه ويخرج مسرع وهوي يقول لعتاب لا تغادري الغرفة مهما حدث
هاذا عمك الآهوج
خرج وكادت تطلب منه آن يكون حذرا لكنها لم تفعل
هيام تنزل وهي تقول لقد جلبت لنا هاذا العينة وكل يوم سنتعرض لهاكذا هجوم همجي من آهلها الهمج. ...سيراج يرمقها بنظرة حادة ويخرج بينما عفراء كانت تتوقع هاذا. ولم تعلق على الآمر هي معتادة على هاكذا آوضاع من الصغر
للحظات دوا صوت الرصاص سكون اليل وردت الهواشم على الهجوم بقوة هي لعبة كر وفر
بدائت منذ عقود ولم تجد طريقها لنهاية بعد
مرت اليلة سيراج عاد ونام عند هيام التي كانت تنظره على نار آحر من الجمر توالت الآيام وعتاب تعيش في بيت زوجها كلغريبة
سيراج لم يدخل عليها منذ تلك اليلة ولم يكلمها ولو بكلمة
في العائلة الثانية الآوضاع تتعقد بين الآشقاء والحرب على وشك الإندلاع بينهم
لكن هناك شيء سيحدث ويقلب الدنيا رآس على عقب ?????
الفصل القادم سيكون غير عن كل الذي سبق