أخر الاخبار

رواية حب الضحية للجلاد البارت الرابع عشر14 بقلم زهرة الهضاب

      

رواية حب الضحية للجلاد البارت الرابع عشر14 بقلم زهرة الهضاب

الفصل الرابع عشر
--------------------------------------الرواية بقلمي آنا زهرة الهضاب محمد ✍️✍️✍️
للعلم كل ....حد ينشر الرواية بدون الصورة..... والآسم نبلغ عنه
هاذا تعبي ...ومجهودي وآفكاري ممنوع منع باتأ سرقتها
--------------------------------------------
الذي فهل عاصم كان شيء غير متوقع ليس لإنه شيء خارق
ولا بسبب جبنه بل لإنها إبنت عمه
وكانت ستكون زوجته هي حبيبته السابقة
الكل توقع خيانة وتصرف مجنون من عاصم ولكن ليس كاهذا
كان المتوقع منه محاولت إفساد العرس بطريقة مختلفة حتا. توقعو منه آن يحاول قتل سيراج لكن خطف عتاب.... لا هاذا تجاوز كل التوقعات
في مزرعة آل هاشم الدنيا مقلوبة
سيراج فقد صوابه .....لا والله لااااا
يتعدون على يخنون العهد لقد آفسدو الصلح بيننا ولن تكون العواقب حميده
عمارة إهداء لا تفقد صوابك كن كما عهدناك رزين ...حكيم في ردودك
لا تتسرع ...سيراج تسرع
آنت ترى بانفسك ملذي فعلوه
والله ووالله لو مس منها شعرا واحدة سوف آقلب الدنيا على رؤسهم جميعا ...عمارة ونحن معك
هى الآن عرضنا جميعا ولكن كن حكيم كما عهدناك يابن آخي ولا تجعل العاطفة تتحكم بك
سيراج آيت عاطفة ياعماه هذا عرض عرضي لن آتركه يدنسه من مره ثانية كان سيراج خارج إطاره المعهود فقد هدؤه
خرج مسرع بدون آن يتكلم مع آحد غير ساهر حيث صرخ عليه
وهوى يوقول لقد تركته يائخذها من بين يديك حسابك معي في ما بعد
وركض نحو سيارته المكشوفة ركهبا ونطلق إلى وجها لا يعلمها
فقط كل الذي كان يفكر فيه آن عتاب الآن بين يدي عاصم حبيب عمرها كل الآفكار السوداء جالت بخاطره
كانت تلك الآفكار تغقده صوابه
هوى يتيخلها بين ذراعيه وهوى يداعب شعرها الآسود الامع وآنه يلمس جسدها المثير
هاذه الآفكار كانت تقتله
وتثير فيه الرغبة المتوحشة
والغيرة التي لم يختبرها من قبل
في مكان ثاني نصر الدين سود وجهه من فعلت إبن آخيه خاذه الخيانة الكبرى لن تمر بسلام وقد تمزق القبيلة نصفين
رمضان ياوليتنا من الهواشم وكل العشائر التي حضرت الصلح نحن اليوم في موقف لا نحسد عليه
نحن بين المطرقة والسندان
بين آن نضيع مكانتنا بين العشائر وبين تسليم عاصم وهوى آحد مننا وآبن سيد من السادة ????
سعيد لا والله لن آسلم لهم ولدي الواحيد مهما حدث
رمضان ولدك كان سبب كل للمصائب التي حلت علينا لم تحسن تربيته
لقد ددلته حتا فقدته كل هاذا بسببك آنت وزوجتك
ضيعتموه بكثرت الدلال سعيد لاتقل هاذا صالح يتدخل ويقول عاصم فعل الصواب لقد رد لهم الكف مضاعف برافو عليه
آسامه لكنه داس علينا في طريقه وجعل مننا هدف لكل العشائر نحن الآن من لم يتقيد باالصلح
وسنتعرض من التهكم من الجميع
حسن نعم لقد خطف آختي وهاذه كبيره في حقنا هوي من اليوم وصاعدا عدو لنا حسين نعم آخي هوى كذالك
توفيق لا ليس لهاذا الحد لقد سترد حقه عادل لا هاذا خطف مع سبق الإصرار والترصد فاروق لقد فعل آمر لم نشهده من قبل كيف فعل
هاذا بنا ????
تعالت الآصوات. والنقشات بين معارض ومثمن لفعلت عصام ......
هناك من يراه رد إعتبار نفسه وآخذ ثائره من سيراج الذي خططف عروسه منذا عدة آشهر
من عرسها
وهاذه بلآولى بينما يراه البعض جبان وقد خططف إبنت عمه التي هى عرضه كيف يفعل هاذا بعمه وآلاده وكل عشيرته
وبين هاذا وذاك تختلف الآراء
ولكن تفق الجميع آن هاذه الفعل لن تمر بسلام وساتتسبب في شرخ كبير في العلاقات بين آهل الدم نفسه
نصر الدين يقف ويضرب الآرض بعصاه لتي ورثها من والده بدوره ورثها من جده هوى يحملها ليس لضعفه بل كانوع من الرمز لكونه
سيد العشيرة ..العصة ..مثل السولجان عند بعض الملوك ...في
الماضي نصر الدين لقد كسر عاصم
القواعد وداس على التقاليد نحن
آل ناصر مروان القاسم ..من الآمازيغ الآشراف لم نعهد مثل هاذا الفعل الشنيع
إن من يخططف بنت من عشيرته يكون آنذاك. خرج منها ولم يعد ينتمي لها وهوى عدو .. ودمه مهدور. ...سعيد لاااا والله لو مسستموه باآذا تكون القطيعة بيننا
للآبد ومعه وقف صالح وتوفيق وبعض من الموجودين. نصر الدين
إذا تقسمون القبيلة كما آرا بينكم الكثير من الخونة وآشار بعصاه لصالح الذي كان ذراعه الآيمن وقال
ذراعي لو خذلنا آقطعه وآنتم اليوم كذالك
عودود لجادة الصواب
سعيد الصواب في هل ترون من الصواب إهدار دم ولدي الوحيد
نصر الدين إبنك فعل فعلته وفرق الشمل إبنتك غتصب إبنت الهواشم
وهتك عرضهم ورماها على قارعت الطريق ونحن حمنياه رغم ذالك
والنتيجة آنهم فعلوا نفس الشيء مع إبنتي وبعد كل الذي حدث
لم نتخلا عنه لكنه اليوم فعلته كانت آكبر لقد خططف إبنت عمه هاذه عرضه لقد جعل مني
إضحوكة اليوم الكل يقول عني خائن متخاذل وربما يتهمونني آني من وزه على فعلته
لقد سود وجهي آمام الآعيان نحن
رجال نموت ولا نعود في كلمة قلناها
الكلمة مثل الرصاصة لو طلعت لا تعود من جديد
عاصم دمه مهدور في العشيرة
ونتهت القصة هى الكل إلى سيارتكم آقلبو عليه الدنيا علينا إجاده قبل آن يرتكب حماقة كبرى
سعيد لن تتمكنو منه وآنا حي وغادر المكان مع من معه من الرجال المؤيدين له ومن بينهم صالح وعادل آصهار نصر الدين
في مكان ثاني عتاب لقد جننت كيف تفعل فعلتك هاذه
عاصم فعلت ماذا آستعدة حقي فقط. عتاب حقك الذي هوى????
عاصم آنتي بطبع لقد كنتي لي وآخذكي مني ليلة عرسي واليوم ستعدتك هاذا بسيط
عناب لكنك من تركني لقد حولت قتلي وتهمتني با إتهمات ليس مبرر
لقد آحببتك وكنت حياتي لقد تحملت عذابي وقلت عاصم سيحميني عاصم لن يتخلا عني لكنك
كنت نذل وحقير وترتكني للموت البطيئ مسجونة عاصم ملذي تتوقعينه مني كل مافركت آنه لمسك قبلي آخذ منكي مكان من حقي آفقد عقلي
آنتي كنتي ولزتي حب حياتي وقترب منها رفع يده لمس وجهها لكنها ردته
عاصم ملذي تفعلينه نحن وحدما كوني لي عتاب آنا زوجت راجل غيرك وليس من طلعي الخيانة
هى آعدني إليه عاصم سمع هاذا الكلام وفقد صوابه وهجم عليها مثل الوحش مزق ثوبها وآمسكها
ورماها على الآرض وهى تصرخ نفس الذي حدث معها من قبل المشهد يتكرر من جديد
هل تتعرض للإغتصاب مره ثانية
آم ماذا
آخوتي إعذروني والله عندي ظروف تمنعني من الكتابة راح نحاول نخلص الرواية بسرعة
لا تزعلو مني والله حالي لا يعله إلا الله
آختكم زهرة الهضاب



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close