أخر الاخبار

رواية خيانة مزدوجة البارت السابع 7 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي

رواية خيانة مزدوجة البارت السابع 7 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي 

الفصل السابع
🔥
في هاذه الحظات التي فقد فيها عمار رزانته وبدا في قول ماقاله ضج المكان بشتائم المتبادلة بين عمار من جهة وبين والده سهير من الناحية الثانية
لكن والد عمار تدخل وطرد عمار من المستشفى وطلب منه العودة للبيت في الوقت الراهن حتا تتظح الصورة
فيما بعد
حياة تقف تتفرج على كل الذي حدث ببرود تام هاذا الذي ستغربه الكل منها كيف تقف بدون إبداء رد فعل هاذه آختها مهما يكون الذي قاله عمار سواء كان صح ولا خطآ
لبد عليها من إبداء رائيها فيه لكن صمتها خلف مليون علامة استفهام لدا الجميع المصائب لا تائتي فرادا فقد خرج الطبيب من جديد
ليطلب توقيع من العائلة حنا يتم إستئصال رحم سهير حتا يوقفو النزيف الذي ستمر وقد يوئدي لوفاتها
العائلة تتائلم رفيق جلس على المقعد من شدة الصدمة والخوف
ووالدها يقل لطبيب آنا آوقع حياة إبتتي آهم من كل شيء ثاني
الطبيب يشرح الهم الآمر من الناحية الطبية لكنه فضل توقيع يكون من زوجها فهوى المسؤول عنها
لكن في غيابه ولآنها كاتت تموت تمت الموافقة على آن يكون التوقيع من والدها تم الآمر وبعد عدة سعات نتها الآمر سهير فقدة رحمها وتحولت لآرض بور
خيم الحزن على الكل وعاد الكل لبيته تاركينها في المستشفى بين الحياة والموت
حياة فضلت الذهاب مع والديها حتا تواسيهم فيما هم فيه من الحزن والآلم
في الفبلا وصل الجميع منكسرين
ووجدو عمار في الإنتظار عمار ملذي حدث لما كنتم تتصلون بي
والده لماذا لم ترد عمار ليست عندي رغبة في الكلام مع آحد
آمينة لكنه آمر ضروري مسائلة حياة آو موت عمار لهاذا الحد رفيق تب لك متوحش تركتها بين الحياة والموت وجئت للبيت وسترحت بدون خجل ولا رحمة عمار تلك الساقطة لم يعد لديها عندي غير
ورق الطلاق التي ستصلها عن طريق البريد
والدته عقل ياعمار لا تتسرع سهير تموت وربما لن تعيش للغد لقد ستائصلو لها رحمها وهي في حالة خطيرة
ربما لن تصمد للغد عمار الله لا يردها والده عيب عليك هاذه زوجتك
عمار لم تعد كذالك هي طالق طالق طالق حتا لا تموت على ذمتي وآبتلي بها في الآخرة
رفيق يشعر بفرح ممزوج بلخوف مما قد يحدث لحبيبته هوي سعي
بطلاقها خائف من آن يفقدها للآبد
لو ماتت رفيق شاب متحرر وليس عنده عقد من الناحية التقليدية وعيب تتزوج زوجت آخوك وهذه الآمور التي تصعب وتستعصي على الكثير هوى لا هاذه تقليد بالية
بنسبة له
والد ملذي فعلته ياعمار كيف تحكم عليها من قبل آن تتائكد عمار مماذا
اتائكد آنا زرت عدة آطباء
وكلهم آكدو عجزي
وآنني غير قادر على الإنجاب وحتماليت حدوث حمل هى خمسة بالمئة
حتمال قلبل جدا وقد مرت سنوات ولم يحدث حمل ولن آصدق آنه حدث الآن هى خائنة
آنا آشعر بذالك لكنني كذبت شعوري وقلت إحساس فقط لكن الآن ليس عندي شك
نتهت منها وغادر المكان متوجه لغرفته والدته ليس بليد حيلة الآن ليس هناك مانفله غير الدعاء لها
آن تنجو وبعدها لكل حادث حديث
اليلة كانت صعبة على والدي سهير
وعلى رفيق آما حياة فقد جنت عندما سمعت بطلاق سهير هاذا ليس في صالحها
هي تخطيطها كان الإنتقام ببرودة
من سهير ورفيق مع الآن الآمور ستكون ضدها طلاق سهير معناه تحررها من عمار وهاذا يفتح المجال آمام رفيق الذي يبدو عاشق
لسهير وليست مجرد نزوة في حياته
اليلة كانت صعبة الكل كان يتوقع موت سهير فحتا بعد إزالة الرحم كانت في خطر
لكن للقدر كلام ثاني سهير تخطت مرحلة الخطر بنجاح ونجت من موت محقق لتنظتر الموت وهي على قيد الحياة موت مختلف موت آصعب من الموت نفسه حياة
???
في المستشفى عادة سهير للعوي بعد عدة سعات كانت فيها فاقدة للوعي في غرفة الإنعاش
وجدة والدتها قربها تمسك بيدها
تنظر نحوها بعطف وحزن كيف تخبرها آنها فقد حملها ورحمها وزوجها
فقدة حياتها كلها
رفيق كان آول الواصلين اللمستشفى وهوي يحمل باقة ورد حمراء وبيضاء آكثر آلاوان تحبها حبيبته
جلس قربها رفيق الحمد الله على السلامة لقد خفنا عليك كثيرا
نظرت في عينيه وتذكرت تلك اليلة
التي رئت في عيونه نفس النظرة
الحنونة المشفقة والعاشقة
قبل عامين بعد عودته من الخارج
حيث كان ينهي دراسته العليا
بعد حفل إستقبال آقمته العائلة له
كانت فيه سهير نجمة الحفلة مثل العادة كانت محط آنظار وإعجاب الكل حتا رفيق الذي آبهرته بجمالها وجسدها
المثير
دخلت سهير للغرفة آخذت حمام تعطرت وخرجت لزوجها سهير
كانت حفلة رائعة عمار نعم جدا
سهير وااا آنا آلم آكن مثيرة جدا هه
عمار عادية مثل العادة سهير عادية
والله تراني عادية عمار نعم وهل ترين نفسك غير ذالك سهير عمار آنت تتحدث بجدية عمار نعم والله
آنتي مثل كل النساء سهير آنا لستو مثل كل النساء آنا مميزة مثيرة آملك جسد مليئ آنوثة وجمال حتا آنظر وآخرجت صدرها كله وخلعت ثوبها
وقتربت منه في محاولة منها الإثارته لكنه تركها ولتفت الناحية الثانية ونام
قائل كفي عن رمي جسدك عليا حتا لا تخصري كرامتك المتبقية
كلام مهين جرح كبريائهة وجعلها تخرج بنفس الثوب وتجلس في الرواق تبكي
حتا شعرت بيد حنونة تلمس شعرها رفعت رائسها ظن منها آنه عمار فوجدته رفيق كانت عيونه تشع حب وحنان وشغفة سهير بخجل تحاول لملمت نفسها وهى تلف الثوب على جسدها المكشوف
رفيق يمسك يدها يرفعها يقبلها بحنان قائلا كيف لآخي الغبي آن يجعل هاذه العيون الجميلة تذرف الدمع
والله آخي محظوظ بيك لكنه لا يدرك ذالك سهير تبكي بحرقة رفيق يضمها لصدره بقوة هى تجد فيه الحنان والدفئ الذي فتقدته مع عمار

وكانت البدية بقبلة وا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close