رواية اصلا حياتك بس مجرد وجودي البارت الثالث
البـــــارت الثـــالت،،،،،،،،*_^
بالقصر الجنونـــــي،،،،،
بعد ساعه الا ربع
فتحت عيونها لقت نفسها فوق السرير ،،قعدت عالسرير وهي تشوف المغذي بيدها مشبوك،،،بدون سابق انذار ،،،حلت فكره جنونيه بعقلها للهروب ،،،،شالت المغذي بقوه ى صارت يدها تنزف دم بقوة،،،ما اهتمت اهم عندها اللحين انها تنحاش،،،طلعت برا الغرفه ما شافت احد ،،،طلعت برا الجناح اللي كانت فيه،،،انتبهت لغرفه قريبه كانت مفتوحه و يطلع منها ضو خفيف،،،قربت منها ،،وكان فضولها اللي حركها عكس عقلها اللي رسم لها خطه للهروب،،،كانت يدها تنزف بقوة لكنها ماكانت تحس فيها،،،قربت من الغرفه،،،انصدمت وهي تشوف الغرفه من داخل،،،دخلت الغرفه لين صارت بوسطها،،انصدمت صدمة عمرها،، وهي تشوف الصور لللي معلقه عالجدران
صورها بيت ابوها
صورها بطلعاتها،،
صورها
صورها
صورها
صورها
صورها بكل مكان وجزء بهالغرفه،،كانت للحينها بصدمتها،،شافت سيدي راحت لها وركبتها عالدي في دي ،،و اشتغل الفيديو وهي قعدت هالكنب الطويل وهي تنتظره يشتغل،،ثانيتين،،،وشهقت وهي تحط يدها على فمها،،كانت الفيديو لها،،واهي بطلعه بمجمع من اول ما طلعت من البيت ايلين وصلته،،،
نزلت بسرعه عند اشرطه الفيديو ،،،وقربت منها ،،صارت تشغل وراء الثاني ،،،،وكان كل شيء يخصاها،،،
شوي طلع المقطع لما كانت بغرفتها توها طالعه من الحمام بفوطتها لما جاتها مكالمه منه،،،
دموعها صارت تنزل لا ارادي ،،،ماتدري هو خوف ،،،ولا صدمه،،ولا رعب،،،و لا رهبه،،ولا ولاولا
وقفت بسرعه والفكره اللي رسمها عقلها رجعت،،،صارت ترجع على وراء،،،وفجاة اصدمت بجسم ،،،،
وقفت و الخوف تملكها من قدمها اللي راسها،،
حست بيدينه الدافيه اللي حطها عكتوفها العاريه البيضاء الناعمه،،نزل يدينه بشويش لين استقرت على خصرها،،لف يدينه و ضمها له بخفه ،،،صار ظهرها ملاصق صدره،،،اما هي من الخوف و الربكه نزلت دموعها،،،واكتمت شهقتها وهي تحس بيده على خصرها،،،حس فيها وهي ترجف بين يدينه،،،شدها له اكثر ،،،
همس يإذنها برقه : ماكن لازم تدخلين هنا
قالت وهي يالله تكلم من الخوف وبهمس زي همسه: أنت مجنون
قال بضحكه وهي يسند ذقنه على كتفها،،همس بإذنها بعشق.: مجنون صح ،،لكن مجنون فيك انتي
ارجفت وهو مسكها من كتوفها ولفها عليه ،،،انصدم من وجهها اللي منتفخ. من البكي،،قال بخوف و هو يمسح وجهها و دموعها بإصابعه : لا يالغلا لاتبكين ان كان ماودك فيني لي الله لكن طلبتك لاتبكين
بدون وعي منها او يمكن قلبها اللي شار عليها،،رمت نفسها على صدره بقوة لدرجة انه رجع خطوة وراء من قوتها قطتها عليه،،،لفت يدينها على خصره و دفنت وجههها بصدره تحتمي فيه ،،لمها له بقوة لصدره وهو يمسح على راسها،،ويلف فيها يمين يسار بخفيف بتأرجح،،حس بيدينها بدت ترتخي من على خصره،،لف يدينه على خصرها بسرعه لانها بغت تطيح،،،شاف وجهها ابتسم وهو يشوف تنفسها المنظم يعني نايمه،،شالها بخفيف،،وهو يتمنى من قلبه انها تختار تقعد معه،،
بسام : عمره 30 سنه ،،،حلو و مملوح،،،جسمه حلو،،،،اسمر شوي،،
£££££££££££
عند باريــــس
دخلت المطعم واخذت لبسها و لبسته وزي كل مره تكون متأخره،،،طلعت من غرفة التبديل شافت رائد
رائد واحد من اللي يشتغل معها في المطعم : محمد المدير يبيك
باريس بلعت ريقها اكيد الحين بيهزأها،،،
راحت وهي تمشي مره بسرعه و مره تاخر خطوه،،،دخلت المكتب،،،
باريس بصوت رجولي : سم طال عمرك
المدير طالعها وقال بغضب : هذي ثالث مره تتاخر ،،وانا احذرك للمره الاخيره اذا تاخرت رابع مره ،،سلم على الشغل هنا،،
طالعت فيه بخوف وهزت راسها علامة عالطاعه ،،،وطلعت تبدء شغلها،،،
كانت حزينه لدرجة ان لو سالها احد عن حالها بكت،،ييعني ايش لازم كرامتي تنمسح بالارض كل مره،،،اهاا ليت عندي اخ كبير او ابو،،بمجرد ما ذكرت ابوها،،،حست بشفايفها ترتجف،،اشتقت له كثير،،،ماكانت تشيل هم اي شيء،،بس من مات،،،،صارت هي رجال البيت،،بدت تشتغل وتركت دراستها بالثانوي ،،عشان تقدر تساعد اهلها وتجيب لهم لقمة العيش،،،كانت تشتغل والهم و الحزن بعيونها،،،
جاها رائد : محمد الحين وقت استراحتك لك نص ساعه وارجع
باريس : اوكي
راحت غيرت لبسها وولبست لبسها اللي جت فيه،،بنطلون جنز و بلوزه سودا و بالطوا اسود،،،و الكاب طبعا،،
طلعت وهي تمشي بالشارع ودموعها تنزل على خدها كانت تبكي لكن بهدوء،،كانت منزله الكاب على وجهها عشان لا يبان،،،حست برجولها توجعها،،،قعدت على مكان كان مايبان للناس،،وحطت كفوفها على عيونها وبكت وهي تقول بصوت مخنوق : كله انا كله انا،،،،
ماكانت تدري ان فيه احد يطالعها ويراقبها من اول ما وصلت المطعم،،،ولحقها ،،،،
باريس بغضب وقفت وحذفت الكاب من على وجهها كان بممر ضيق محد يدخله والناس ماتقدر تشوف شنو فيه عشانه ظلمه،،،دعست عالكاب برجلها،،،،وصارت تضرب برجلها الجدار بقوة وتقول بصوت غاضب : كله انا كله انا،،
تعبت من كثر المحاوله في انها تكسر الجدار على انها تفضي غضبها،،،قعدت وهي تسند ظهرها عالجدار وتمسح دموعها وتاخذ نفس وهذا كله وماكانت منتبهه للي يراقبها،،،وقفت ولبست الكاب بعد ما نفضته،،وراحت تمشي متجهه للمطعم،،،وهو يلحقها،،،
££££££££££££
عند قصر الاميرة الصغيرة،،،
كانت قاعده تغسل الصحون،،شوي جات لوزي
لوزي :حبيبتي إيلاف الاستاز طلال بدو اياكي،،
مسحت يدها بالفوطه و طلعت بدون و لا كلمه،،،شافته بالصاله قعد و يدخن زي العاده،،،
قربت منه ونزلت بحركه انيقه وهي تمسك اطراف الفستان : هاي سير
ابتسم على حركتها وقال ببرود : هايات ،،،الحقيني،،
وقف وصعد الدرج وهي وراه،،،شافته يصعد لطابق توها تدخله،،،قالت وهي تشوف الرسومات عالجدار : وين بنروح
طلال ببسمه : لمكان راح يعجبك كثير
حست بنبرته فيها سخريه لكنها طنشت وكملت معه الطريق،،،فتح باب وكان المكان داخل ظلاااام،،كانت تمشي و لما شافته وقف وفتح الباب و المكان ظلام رجعت على وراء و الخوف بعيونها،،طالعت فيه بخوف،،اما هو انتبهلها وشغل الانوار بسرعه و اشر لها تلحقه،،،دخلت وبغت ترجع من الريحه،،،
لفت عليه ولما جات تبي تطلع برا،،مسكها من يدها ،،وقال ببسمه،،،: اليوم ماعندك اشغال و ماهان علي اشوفك قاعده بدون شغل ،،،فقلت اعطيك هالشغل،،،واشر بيده عالمستودع اللي كان متروس صناديق و اشياء مكسره و غبار وشبكات عنكبوتيه،،،طالعت فيه،،،
ايلاف بقرف وهي تحط يدها على خشمها : او ماي قاد،،بليز استاذ ما ابي ،،،وقفت كلام
دورت بمخها بأن هذا افضل حل عشان تجاريه،،،ماتضمن انها لو قالت لا يمشيها عليها ،،،بس يسوي شيء بأبوها،،،
ايلاف بقوة وهي تناظره بعيونه : موافقه لكن بشرط
رفع حاجبه وقال بحده : شرط
ايلاف وهي تتجول بالمكان : ابي اصباغ و فرشات و صحف،،،
قال بستغراب : اصباغ؟؟؟؟
ايلاف ببسمه : ايه
اشر بيده انه عادي : اوكي لكن الساعه عشر بالليل اشوف المكان نظيف،،
ايلاف بحركة عسكريه : حاضر سيدي
ضحك على حركتها وطلع مسكر الباب وراه
نزل للصاله يشوف التلفزيون،،،شوي شافها نازله
طلال : خير خلصتي
ايلاف بضحكه : لا مامداني بس بروح اغير لاني ماني قادره اشتغل بهالفستان ،،استأذن وراحت جهت غرفتها،،دورت لها لبس،،تبي لبس تقدر تتحرك فيه،،شافت لها بجامه كت من فوق لونها احمر وعليها صوره سنفوره بالوسط،،و برمودا تحت الركبه،،،رفعت شعرها اللي يوصل لين نص ظهرها كله فوق و لبست لها تاج وطلعت،،،
دخلت المطبخ و طلبت من بوزي تجيب لها مساحات و سطل ماي و سطل ماي صابون،،،و فوطه و بخاخ مويه،،،
مشت للصاله وطلعت الدرج وكل هذاا كان تحت انظار طلال اللي جذبه شكلها،،،كان مخليها توها صغيره ،،ضحك اصلا هي صغيره عمرها 20 سنه صغيره ،،،تنهد ورجع يناظر التليفزيون،،،
ايلاف دخلت المستودع شافت الساعه 3 العصر،،،
اخذ نفس و بدت اول شيء تقط الكراتين برا اللي ملها لازمه،،،وبعدين مسحت الارضيه من الغبار و الجدار بعد،،
بعد 7 ساعات
فتح باب امستودع و انصدم ظل يمشي بالمستودع مو مصدق ان هذا المكان للي دخله العصر،،،كان نظيف بكل ما للكلمه من معنى،،،لا وكانت الجدار كلها مصبوغه بلون موحد بالابيض،،لف يدورها،،وهو مو مصدق انها هي اللي سوت هالتنظيف،،،حتى انه طلب من لوزي تروح تساعدها ،،لكنه رجعت له لوزي وهي تقول انها ماتبي احد يتدخل بشغلها،،،لقاها قاعده على كنبه لشخص واحد وراسها وراء و يدينها بحضنها،،،قرب منها وانتبه لشرخ اللي بخدها ،،،فتح عيونه وهو يشوف يدها ملفوفه بشاش،،،لا يكون،،تذكر قطع الزجاج الكبيره حقت النوافذ لايكون هي اللي شالتها،،،
قرب منها وشالها بخفه وسند راسها على صدره ،،،حس بجسمها حار،،،راح بسرعه لاقرب جناح،،،وحطها عالسرير بسرعه،،دخل الحمام و سحبرالفوط الصغار اللي معلقه ،،،سحب له صحن كبير كان فيه ورود اصطناعيه،،وكب الماي اللي فيه وعبى ماي بااااارد ،،،،قرب منها وهو فاهم بهالاشياء،،،اكيد جتها سخونه من الاوهاق و الشغل،،،
مسك وحده من الفرط ودخلها بالماي قرب منها واخذ نفس،،صار يمسح جسمها بالفوطه وهو يتأمل ملامح وجهها وبياض جسمها وبشرتها،،،هذا غير نعومتها ،،،قرب الفوطه من نحرها و صار يمسح عليه بشويش وهو يحس انه مخدر بجمالها،، قرب الفوطه من وجهها وصار يمسح عليه برقه لين استقرت على جبهتها،،،حط الفوطه عجبهتها،،،ومسك الفوطه الثانيه وبدء يمسح سيقانها و يدينها و كتوفها و ذراعها،،،بقى كذالمده طويله ،،،،
بعدين حط يده على نحرها ،،شاف حرارتا انخفضت ،،ارتاح وهو يفكر ،،والله اني غبي ولا كيف اعطيها هالشغل و اقول لها سويه بروحك،،،وعالساعه 10 يكون خالص ،،اه اللهمني الصبر يا رب ،،،
انسدح جنبها عالطرف الثثاني من السرير بعد مالحفها،،وغط بسرعه،،
££££££££££££'
عند طفلـــــه
كان ماسك كاري من يدها ويحثها تدخل القصر بالمسمى الصحيح،،
: حبيبتي ليه كذا يالله امشي
كاري : أبي اختي
ببتسامه : بجيبها لك بس انتي اسمعي كلامي و سوي اللي اقولك عليه
سحبت يدها من يده وضمت دميتها وهي تمسح على شعرها : اختي تقول ما فيه احد يكدب كثر الرجال،،،
تفاجأ من ردها قرب منها وشالها ورفعها فوق وهي ضحكت بسرعه،،،نزلها وباسها على خدها،،،نزلها وباسها عشعرها الاشقر ،: حبيبتي مو كلهم كذا،،،بس انتي تعالي اوريك غرفتك،،مسكها من يدها ،،وهي حست بدفى يده وسكتت و مشت معه،،
دخلها الغرفه وهي استانست لان كان فيه العاب كثير و دمى ،،،والغرفه كلها وردي بوردي،،،
قالت ببتسامه بريئه : انت وين تنام ،،،؟
استغرب : بغرفتي ليه
زعلت وبان بوجهها راحت وقعدت عالسرير وهي تمسح عرأس لعبتها
راح لها وشالها وحطها بحضنه وباسها بخدها : ليش الحلوة زعلانه
كاري وشفايفها ترجف بدايه على هطول الدموع : انا اخاف ما أحب انا بروحي،،
بعدين هو يجيني هنا
و تأشر على راسها ،،،،طالع فيها موب فاهم لكنه قال : خلاص يعني تبين تجين معي في غرفتي
هزت راسها وهي تطالعه : مره انا اجي عندك و مره انت تجي عندي
استغرب : ليه
كاري وهي تاشر عديباج السرير : لان كل شيء جديد هنا صح
ابتسم على فطانتها : صح
وقف ومد يده لها،،،جت بسرعه ومسكت يده وهم نازلين الدرج : انا شنو لازم اناديك
طالع فيها وحبها بين عيونها : اللي تبين
كاري : طيب انت شسمك
غازي ببتسامه : غازي اسمي غازي
كاري ببتسامه : عازي
غازي بضضحكه : ههههههه الحين من غازي لعازي بس يالله اقل شيء حرف بس غلط
نزلوا تحت يتعشون،،،بينما كان هناك عقل يخطط و يفكر في هالوقت
غازي : عمره 28 سنه ،،،اسمراني،،،شعره يوصل لأذنه،،خفيف دم،،،معضل ،،،،،
£££££££££££££££££££
عند الفتاة المهـــــمــومــــه،،،،،
عاليوم الثاني،،،
قامت من النوم وقعدت تقريبا اكثر من نص ساعه وهي تفكر شتسوي،،
مع فارس مجهول،،،العب عليه و امشي بلعبته عشان اعرف اسمه،،،لا لا اكيد بيتمادى،،،طيب اعطيه طناش،،،خلاص من اليوم ورايح ماني راده على مكالماته،،
شوي وجاها مسج،،فتحته بملل، من اللي بيرسل هالوقت،،
شافت الرساله طلعت من فارس مجهول،،
صباح الحب و العشق و السرور
صباح الياسمين و الفل و النور
يا شمس يا عسل يا قمر
فــــارسـ مجــــهـول
سكرته،،و قامت تتجهز للعزيمه حقت بنات عمها،،،
££££££££££££££££
عند الثــــنائي الخـــبيث
مجتمعه هي و عيال و تحاول تبني خطه للسرقه لانها العقل المدبر لهم،،،دايم حياتها كذا ،،،هي تخطط لهم وهم ينفذون وكلهم عيال بسن يتراوح من 12 ال 20 سنه
ماجد عمره 14 سنه : انا دايم اشوفه يطلع ولا معه احد و بيته ما فيه حراس يعني العمليه هذي مظمونه
شهد بتفكير : بس شوي انطر لازم يجي راشد الحين عشان نختم الخطه وتكون مضمونه،،،
هز الكل راسه علامه على الاستجابه،،،مع انها البنت الوحيدة الا انها اذكى مخ بينهم،،،هي تنفذ المهمة الصعبه اللي تكون ما تصلح الا لها،،،وهالمهمه راح تتم و الكل واثق انها بتنجح ،،،،مادام فيها الثنائي الخبيث
شهد و ماجد ،،،،،
جاهم راشد مسرع و قعد وهو ياخذ نفس : بالصبح يطلع و يروح الشركه و و يرجع عالساعه 2 الظهر و ما يطلع الا العصر يسهر مع الشباب وهذا روتينه و يرجع عالساعه 11 بالليل،،
شهد ببتسامه و هي تلف على ماجد اخوها وهي تغمز له: هاه شرايك
ماجد ببسمه مماثله : قداام
قالت للشله حقتهم ينتظرونهم بيرجعون اللليله،،،،و معهم الغنااايم،،،
وصلوا للبيت اللي بتم فيه العمليه،،،قالت وهي تناظر ماجد : انت وقف هنا اوكي لا تدخل ،،،بدخل اول شيء و بعدها بأشر لك اذا شفت البيت فاضي،، زين
ماجد هز راسه بحزم : حاضر
دخلت بشويش من البوابه،،و قربت من الباب حق البيت ودخلت،،، ما سمعت ولا صوت،،،مشت بشويش المطبخ و هي قد هي عارفه كل قطعه بهالمكان،،،،ابتسمت بخبث وهي تتذكر المخطط اللي رسمه راشد،،،،
مشت بخطوات سريعه لفوق،،،،،دخلت جناحه وهي متاكده ان البيت فاضي،،،راحت جهت غرفة النوم ،،،،وكانت تدور بحركه سريعه،،،بالدرج شيء ثمين ينباع،،،
دورت ما لقت شيء،،،لفت نظرها كبك ،،،مسكته ومخشته ما تمخش،،،
شهد ببسمه : الماس
بسرعه حطته بجيب بنطلونها الجينز،،،
كملت تدوير و ما لقت شيء،،،طلعت و. راحت جهت المكتب،،،دورت بالدروج اي شيء ممكن ينباع،،،قربت بشويش من البرواز كانت صورته غريبه،،،رفعت فوق و ابتسمت ،،وهي تشوف ربطه من الفلوس ،،،بسرعه خشتها بجيبها،،،،،،
ونزلت ركض لتحت ،،،،تصنمت وهي تشوف اللي يدخل من الباب ،،،طالعها بصدمه
عصب و قال بصراخ : هيييييييييه
بسرعه ركضت جهت باب المطبخ اللي يطل عالحديقه و هي تسمع صوت خطواته وراها،،،،،
طلعت للحديقه و اتجهت بسرعه للسور و بحركه سريعه صارت فوقه،،،واقفه،،ناظرت فيه. و تكتفت ،،،،نزلت على ركبه وقالت ببسمه وهي تغمز و ربطة الفلوس بيدها : بااااي،،،و نطت،،،،،،
لكن اللي ما حسبت حسابه،،،انها تشوف الحراس قدامها،،،،لعنت بصوت عالي وهي تشوفهم يلحقونها،،،،بسرعه اتجهت لماجد وحطت الفلوس بيدها وقالت وهي تشوفهم يجونهم ركض: روح بسرعه وانا بجيكم بعدين حتى لو تاخرت لا تجي فاهم لا تجي ماجد حبيبي بسرعه رووووح،،،
ركض باقصى ماعنده لين اختفى من قدامهم،،،اما هي ،،بسرعه ركضت للجهه ًالثانيه،،بس قبل تتحرك،،،انمسكت من يدها،،،حاولت تسحب يدها،،،لكن هيهات،كيف جسمها و كيف جسمهم،،،
بسرعه مسكها الثاني،،،و كتفوها، ،،،بحيث يدينها الثنتين تكون وراء ظهرها،،
شهد بصراخ : فكني يا حمار منك له فكوووني،،
ما حست اللي باللي ضربها كف،،،خلاه يغمى عليهاا،،،
يوسف وهو يطالعها من فوق لتحت : خذوها للمخرن وو ربطوها
الحارس : حاضر استاذ،،،،
دخلوا المخزن وهو شايلينها،،،ربطوا رجليها و ايدينها،،،و حطوا لزاق على فمها عشان لا قامت ما تصرخ ،،،،،
حطوها بالزاويه و طلعوا بعد ما قفلوا الباب،،،عليييها،،
عطوا المفتاح يوسف و طلعوا،،،،
ناظر المفتاح و استهزاأ ،،،بنت وتسرقني خوووش والله،،،
شكلها ما تعرف من يوسف عبدالله ال،،،،،،،،،،
شهد: عمرها 19 سنه،،،بيضاااء حييل،،،وعيونها مايله للزراق،،،،جسمها نحيف حيل،،شعرها بوي
يوسف: عمره 31 سنه ،،،جميل بكل ما للكلمه من معنى،،،،سماره حلو،،،و مجسم،،و له صفه الهدوء،،،شعره اسووود و يوصل لرقبته،،،،
الفصل الرابع من هنا
الفصل الرابع من هنا