اخر الروايات

رواية عشقتها ولكن الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم دينا دخيل

رواية عشقتها ولكن الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم دينا دخيل


لبارت ال 28 🌼

تاني يوم في المستشفى
ريان بدأ يفوق وهو بيأن من التعب ولقي إسراء نايمه علي الكرسي جمبه

ريان بتعب .. اسراء .... اسراء

اسراء بخضه ... ريااان أنت كويس

ريان ... حبيبي اهدي انا تمام

اسراء حضنته اووي وهي بتعيط وهو اتوجع من حضنها لأنه لسه جسمه مجبس وبيوجعه بس مع ذلك حضنها هو كمان بكل قوته

اسراء بعياط... كنت خايفه عليك اووي
كنت هموت من غيرك

ريان... وهو بيمسح دموعها
هششششششش اهدي يحبيبتي اهدي انا كويس

اسراء بعياط... لا مش كويس
أنت دماغك مربوطه وايدك ورجلك متجبسه واكيد بتتوجع

ريان ... يعني لما تعيطي هصحي
وبعدين طول ما انتي جمبي لازم أبقي كويس

اسراء بابتسامه حب ..... حتي وأنت تعبان بتقولي كلام حلو

ريان ...دا مش كلام ... دا اللي في قلبي

اسراء... يسلملي قلبك يروح قلبي

ريان ... طب إيه 😉

اسراء... إيه ايههه
أنت قليل الادب علي فكره وبعدين احنا في المستشفى وأنت تعبان

ريان ... خدي ابت

اسراء.. هههههههههههه نعم

ريان ..... هو انا مش جوزك

اسراء.. اممممم

ريان ... اومال حاطه النقاب ليه
ارفعيه وريني القمر بتاعي

اسراء.. هههههههههههه حاضر
ورفعت النقاب

ريان ... والنعمه قمررر وبحبك

اسراء.. وانا كمان بعشقك والله
انا كنت هموت يا ريان لما قالولي إنك في المستشفى
روحي حسيتها بتطلع مني وعقلي اتشل من التفكير
وقلبي وجعني اووي
اوعي تبعد عني يا ريان تاني

ريان ... انا لو اعرف ان هسمع الكلام الحلو دا
كنت عملت الحادثه من زمان

اسراء ضربته بخفه علي صدره
متقولش كدا
وبعدين انت عايزني اموت

ريان ... بعد الشر عليكي يقلبي
اومال فين باقي الناس.... ومالك ... مااالك يا اسراء
كويس!!!

اسراء....اهدي يحبيبي
مالك كويس جدا وبعدين أنا حبيبي بطل ولحقه قبل ما يتخبط

ريان .... مالك اخويا يا اسراء مش صاحبي
ولو كنت عارف إن انا اللي هتخبط مكانه مكنتش اترددت لحظه إن أنقذه بردو

اسراء.... وهو بردو انقذك
جابك المستشفى وكان قاعد يزعق لكل اللي في المستشفى
وكمان اتبرعلك بالدم
واول ما الدكتور قال إنك كويس سجد علي الارض من فرحته

ريان ... مااالك
مالك عمل كل دا

اسراء.... اه والله
ربنا يخليكم لبعض يحبيبي

ريان ... ويباركلي فيكي يروحي

واهل اسراء وريان
ومالك وأمل وصلوا عشان يطمنوا عليه
وفرحوا لما دخلوا لقوا ريان فاق وبيتكلم وبيضحك

سما طلعت تجري عليه حضنته
أنت كويس يا ريان

ريان ... بخير يحبيبتي متقلقيش

سميره... الحمد لله يا ابني

أمل... الف سلامه عليك يا ريان

عبدالرحمن...الف سلامه عليك ... خضتنا عليك يا بطل

ريان ..... الله يسلمكم كلكم

ومالك كل دا لسه مش مستوعب إن ريان فاق وبخير
وواقف ساكت

ريان ... عرفت إنك اتبرعتلي بالدم
ايه مش هتقولي حمدالله على السلامه

مالك بهزار .... اتبرعتلك بالدم زي ما عملتها زمان
كدا نبقا خالصين

ريان ... هههههههههههه ماشي يعم

مالك طلع جري واخد ريان في حضنه وهو بيعيط
كنت خايف عليك يا ريان اووي
كنت حاسس إني بقيت يتيم فعلا لما حسيت إن ممكن اخسرك

ريان ... إيه يا مالك انت بتعيط
انا كويس والله

مالك ... فرحتي دلوقتي فوق الوصف ربنا ميحرمنيش منك ابدا

ريان ... ويخليك ليا يصاحبي

ودخل الدكتور يشوف ريان

الدكتور .... أنت كدا مفيش خطر عليك
ايدك ورجلك اليمين هتفضل في الجبس اسبوع وممنوع الحركه الزياده والجهد

ريان .... ايوه يعني هطلع من هنا امتا
مش بحب جو المستشفيات

الدكتور... تقدر تخرج النهارده عادي
بس لازم متتحركش من البيت وتهتم بالاكل
ومفيش جهد ولا تفكير زياده عشان العمليه اللي اتعملت في دماغك

اسراء... متقلقش يا دكتور انا مش هخرجه من البيت خالص غير لما يتحسن

الدكتور.. هههههههههههه ماشي يا مدام اسراء
اتمني كدا

اسراء... إن شاء الله

كل دا وريان عايز يقوم يضرب الدكتور اللي قاعد يهزر مع اسراء
والدكتور خرج برا

ريان بهمس .... يعني اقوم اكسرلك صف سنانه اللي فرحان بيها دي وبيضحكلك

اسراء.. هههههههههههه دا دكتور كبير يا ريان

ريان ... بلا كبير بلا زفت

اسراء... حبيبي بيغير عليا ولا ايه

ريان ... اه بغير
واسكتي بقا

اسراء...هو انت متعرفش إن مش بشوف راجل غيرك أصلا ولا إيه
وبعدين هلاقي فين حد زيك قمرر كدا وبدقن

ريان ... هههههههههههه بتحبيني عشان الدقن

اسراء... هههههههههههه لا

ريان ... لما نروح بس وغمزلها
وهي اتكسفت منه

ومالك خلص الإجراءات بتاعت خروج ريان من المستشفى واسراء ساعدته يغير هدومه عشان يخرج من المستشفى

عند سما
كانت واقفه مستنيه ريان يخلص

عبدالرحمن... احم ... ازيك يا آنسه سماا

سما ... الحمد لله... أنت عامل ايه

عبدالرحمن... بخير
احم علي فكره انتي احلي بالحجاب بكتير

سما اتكسفت ووشها احمر
شكرا

عبدالرحمن... ربنا يثبتك

سما ... يارب

وخرج ريان من المستشفى ومعاه اهله
وطبعا مالك قاله يفضل في البيت اسبوع ميخرجش واسراء تهتم بيه
وامل ومالك هيهتموا بالشغل في غيابهم

واسراء بقت بتساعد ريان في كل حاجه
هي اللي بتأكله وبتساعدوه يغير هدومه ومش بتخليه يتحرك خالص

اسراء... يالا كل كمان دي يا ريان

ريان... يا اسراء شبعت من ساعتها بتأكليني

اسراء... لا كمل الطبق بتاعك وخلصه

ريان ... حاضر يستي
وبعدين بقالي كتير قاعد في البيت واتحسنت شويه
وانتي مش مخلياني اروح الشغل

اسراء.. اه مش هتروح غير لما تبقي كويس خالص
يومين كمان ولا حاجه كدا

ريان ... ماشي
خدي خلصت اكل اهوو

اسراء... بالهنا علي قلبك يحبيبي
واخدت الاطباق تنزلها تحت

سميره... شيلي الحاجات دي يا ساميه حطيها في المطبخ

ساميه بتعب ... حاضر يا ست هانم
ومشيت سميره
واسراء نزلت لقت سميره بتشيل طلبات كتيره وتقيله وباين عليها التعب

اسراء... عنك يا داده الحاجات تقيله عليكي هشيلها انا

ساميه... خليكي يا إسراء هانم
هشيلهم أنا

اسراء... انا خلاص قلت محدش شايلهم غيري وحضرتك باين عليكي التعب
وبعدين ايه هانم دي
قوليلي اسراء بس

ساميه.. العين متعلاش علي الحاجب يا هانم

اسراء.. حاجب ايه وهانم ايه بس
إنتي زي ماما
فبلاش بقا هانم وكدا
قوليلي اسراء

ساميه ... ربنا يباركلك ويكرمك يبنتي

اسراء.. يا رب يا داده
واسراء شالت الحاجات التقيله بدل ساميه

وساميه ضميرها بيأنبها
اسراء بتعاملها كويس جدا وبتحترمها وهي بتحطلها الحبوب
هو اه مغصوبه بس اسراء متستاهلش كدا
ومشيت ساميه وهي مضايقه من نفسها

عند سما كانت جايه من عند صحبتها باليل وراكبه عربيتها
بس فجاءه في طريق ضلمه لقت خشبه كبيره علي الطريق
ومش هتعرف تمشي بالعربيه
فخافت يبقي دا من بلطجيه وكانت بتفكر ترجع وتبات عند صحبتها بس فجاءه لقت اللي بيفتح باب عربيتها

سما صرخت .... انتو ... أنتو عايزين إيه
وكان فيه رجلين شكلهم مخيف وكانوا بيبصلها بطريقه مقززه

واحد منهم ... هههههههههههه عايزين اللي معاكي يا حلوه

سما بخوف طلعت الفلوس اللي معاها كلها وادتهلهم
لو سمحت خليني أمشي بقا انت اخدت كل الفلوس اهوو اللي معايا

_ هههههههههههه ونسيب المهلبيه دي بردو

* عندك حق يااض
الحلاوه دي ماتتسبش بردو

سما بخوف ... لو سمحت خد كل الفلوس دي كمان بس سبني أمشي بليييز

*بليييز ااااخ ... دا تعليم اجنبي كمان

_ بصي يا مزه انتي هتيجي معانا كدا زي الحلوه نقضي يومين عسل بدل ما تتقتلي

سما خلاص هتموت من الخوف وحاولت تزقهم وتركب عربيتها وتجري بيها
بس واحد منهم لحقها وشدها بعيد عن العربيه
وهي مكنتش عارفه تعمل ايه بس حاولت تجري منهم وتبعد
وبدور علي موبايلها ترن علي ريان يلحقها بس لاقت أنها نسيته في العربيه
وقعدت تجري وتحاول تستخبي منهم وهي هتموت من الخوف

ومره واحده لقيتهم قدامها محاصرنها
ومش هتعرف تهرب وهي بتعيط وبتترجاهم يسيبوها

_ بقا القمرر دا يمشي كدا عادي

* هههههههههههه ما أنا بقول كدا يا معلم

وواحد منهم بدأ يقرب منهم عشان يشدها من حجابها وهي قاعده تصوت حد يلحقها بس الشارع مفهوش حد خالص
بس قبل ما الراجل يوصل لسما كان في حد ضربه وبعده عنها وكان عبدالرحمن

عبدالرحمن كان قاعد يضربه بكل قوته وبعد سما عنهم وهي واقفه هتموت من الخوف بس حمدت ربها أن عبدالرحمن جه في الوقت المناسب والا الله اعلم كان هيحصل ايه

والاتنين بدأوا يضربوا عبدالرحمن
وسما كانت بتصرخ باسمه وخايفه يقتلوه
وواحد منهم طلع سكينه صغيره من جيبه وحاول يعوره بيها
وكل دا وسما بتصرخ خايفه يحصله حاجه وبتحذره
بس عبدالرحمن عرف يوقع منه السكينه وضربه جامد
وضرب صاحبه اللي كان معاه لحد ما وقعوا علي الأرض من الضرب والتعب مش قادرين يتحركوا

سما جريت عنده وبعياط
عبدالرحمن انت كويس وشك اتشلفط علي الاخر

عبدالرحمن.. انا تمام متقلقيش
انتي كنتي ماشيه من غير عربيه وايه مشاكي لوحدك في طريق زي دا أصلا

سما ... لا عربيتي علي أول الشارع تعالي نروح نركب بسرعه قبل ما يقوموا تاني

ومشي عبدالرحمن مع سما عند عربيتها
عبدالرحمن.. هسوق انا مش هتقدري تسوقي بحالتك دي

سما بعياط .. ماشي بس في خشبه كبيره مش هنعرف نعدي وكدا مش هعرف اروح البيت

عبدالرحمن... اهدي بس
انا عارف طريق تاني للبيت

سما ... ماشي

ومشيوا بالعربيه وعبدالرحمن وقف قدام سوبر ماركت يجيب عصير وايه حاجه تهدي سما

عبدالرحمن.. خدي اشربي واهدي

سما بعياط... شكرا يا عبدالرحمن
انا مش عارفه لو مكنتش جيت كان ممكن يحصلي ايه

عبدالرحمن... بس انتي ايه مشاكي من هنا

سما ... كنت عند واحده صحبتي والوقت سرقني ومحستش بيه
وكنت مروحه
بس انت شوفتني ازاي

عبدالرحمن... الشارع اللي لقيتك فيه
ساكن فيه واحد قريبي كنت عنده وكنت خارج أشوف تاكسي ولقيت بنت واقفه وشباب شكلهم مريب جنبها
فقولت احاول انقذها منهم وطلعتي انتي البنت دي

سما ... الحمد لله...... الحمد لله يارب
معلش ممكن تروحني بقا حاسه ان اعصابي تعبانه

عبدالرحمن.. حاضر

وروحها عبدالرحمن واطمن أنها بخير
ودخلت قالت كل حاجه لريان اللي كان خايف عليها
بس حمد ربنا أنه عبدالرحمن كان هناك ولحقها

ريان .... الحمد لله أن ربنا سترها وعبدالرحمن انقذك. منهم
بعد كدا ما تتأخريش يا سما
أنا بس عشان تعبان مأخدتش بالي إنك لسه برا البيت

سما ... حاضر

ريان ... إنتي كويسه دلوقتي

سما ... اه الحمد لله

سميره... حبيبتي يا بنتي الحمد لله إن ربنا نجاكي

سما .. اه الحمد لله

اسراء... طب يالا يا حبيبتي تعالي اطلعي ارتاحي

سما .. ماشي
اسراء ممكن طلب

اسراء.. اتفضلي يقلبي

سما ... ممكن تطلعي معايا الاوضه لحد ما انام
أصل خايفه

اسراء... حبيبتي من غير ما تقولي كنت هاجي معاكي
يالا بينا بقا وهبات معاكي كمان النهارده

ريان ... نعممممممم

اسراء... هههههههههههه ايه في ايه

ريان ... تباتي فين

اسراء.. مع سما حبيبتي
وبعدين انت بقيت كويس بقا وبكره هتنزل الشغل
يالا يا سومي

سما .. بضحك علي منظر وغيظ ريان وهو عايز يقوم يضرب سما عشان السبب أن اسراء متنامش جمبه
هههههههههههه يالا يا سووو

سميره كانت متغاظه من اسراء وان سما طلبت منها هي تطلع معاها
مع إنها أمها بس مطلبتش كدا
وشايفه إن اسراء بتاخد منها عيالها

ريان وكأنه قرأ تفكيرها
إيه... مستغربه إنها مطلبتش منك تطلعي معاها تنامي عشان خايفه
ما لازم دا يحصل عشان إهمالك ليها من وهي صغيره
وانا كنت بحاول اوفر وقت من مزاكرتي واقعد معاها اعوض غيابك وانتي سيباها
ف متستغربيش إنها طلبت من اسراء وانتي لا
وطلع وسابها

سميره كانت متغاظه ونفسها لو تقتل اسراء
وكلمت إلهام واتفقت معاها تيجي بكره وتحاول تضايق اسراء وريان مش موجود عشان تمشي من البيت
وإلهام وافقت
وسميره فهمتها انها جايه تطمن عليها

سميره... ماشي يا اسراء انا وانتي والزمن طويل

عند اسراء كانت قاعده مع سما بتحاول تطلعها من حالتها وخوفها وبتهزر معاها
وقعدوا يتكلموا ويرغوا كتير اووي

اسراء... ها بقا يستي بما اننا بنات بقا زي بعض
قوليلي مفيش حب بقا ولا حاجه

سما اول حد جه في بالها كان عبدالرحمن
مش عارفه ليه صورته كانت في عينيها وفضلت سرحانه

اسراء.. هههههههه لا بعد السرحان والنظره دي يبقي في
صح

سما ... بصي انتي بقيتي اختي خلاص وهحكيلك
هو يعني ... احم
عبدالرحمن

اسراء.. ابن عمي

سما بكسوف.. اه
حاسه إن معجبه بيه وبشخصيته جدا دا كان قبل اللي حصل النهارده
بس بعد اللي عمله معايا بقيت حاسه بحاجه غريبه
ويعني حاساه امان ليا وسند ولما بيبقي قريب مني بحس بيه وقلبي بيدق اووي
مش عارفه ليه

اسراء بابتسامه.. كل الحاجات دي بتدل انك بدأتي تحبيه
وانا هبقي فرحانه لو بقيتي مرات عبدالرحمن
عبدالرحمن طيب جدا ومحترم ومكافح
مكنش بيقبل عمي يساعدوا خالص وكان معتمد علي نفسه طول الوقت
ومش هتلاقي احسن منه

سما ... طب هعرف ازاي انه بيحبني

اسراء... هيبان من أفعاله والمواقف
ويالا بقا كفايه رغي ونامي

سما باستها من خدها
ربنا يخليكي ليا يا احسن اخت في الدنيا
ونامت واسراء قعدت تقرالها قرءان لحد ما نامت
وباست دماغها وغطيتها كويس وخرجت من اوضتها

ودخلت اوضتها هي وريان
ريان كان صاحي لسه وعارف أنها هتيجي بس لما دخلت عمل نفسه نايم
وهي راحت نامت في حضنه وباسته من خده
علي فكره عارفه انك صاحي

ريان بحزن مصطنع ... وجيتي ليه
مش قولتي هتنامي مع سما

اسراء.. هههههههههههه كنت بغيظك وبعدين مش بعرف انام غير في حضنك

ريان ... اممممم بتستغلي حضني يعني

اسراء.. الصراحه اه

ريان بابتسامه باس دماغها
وانا كنت متأكد انك هتيجي واستنيتك

اسراء ... ما أنا مش بحبك من فراغ بردو

ريان ... وأنا بعشقك يقلبي
تصبحي ع خير

اسراء... وانت من أهله يروحي

وناموا

عند عبدالرحمن
وصل البيت ومامته حطتله مسكن لوشه
وهو حكالها اللي حصل وهي فرحت بيه وإن ابنها راجل جدع
وسابته عشان ينام

وهو كانت صوره سما مش بتروح من خياله
ومكنش عارف ينام
كل شويه يفتكر لما خافت. في الاسانسير ومسكت ايده
ولما بتتكسف ولما شافها بالحجاب
ونظرتها لما انقذها
كل دا في خياله

عبدالرحمن... انا شكلي حبيتك ولا ايه يا سما
وابتسم لما اتخيل لو هي كمان حبته وبقوا مع بعض
ونام وهو فرحان

البارت التاسع والعشرون من هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close