رواية عشقت جاري كاملة pdf بقلم زينة سعيد
النهاردة ساقص عليكم قصه حقيقيه لامراءة في
الثلاثون من عمرها
انا سعاد امراءة علي قدر من الجمال كبير برغم جمالي هذا الا انني لم اتوفق في حياتي الزوجيه
حيث تزوجت وهجرني زوجي لاجل امراءة اخري
تعرف عليها عن طريق النت ولكن لم ابالي لاني لم اكن احبه ايضا
فقررت ان اظل علي عصمته وهوة يزورني كل شهر مرة رضيت بواقعي وسلمت امري لله لكن القدر كان يخبيء لي شيا اخر
لقد سكن جار جديد مقابل شقتنا
لم اكن اعلم من هو ولم اهتم لهذا لكن في احد الايام
كنت اخرج اكياس القمامه امام الشقه لعامل القمامه
فاذا به في وجهي
انه شاب جميل في نفس سني تقريبا
لم انظر اليه سوي نظرة خاطفه حتي لا يفهمني خطا
وخاصه ان زوجي لم يكن يسكن معي
وضعت اكياس القمامه وهممت ان ادخل شقتي
فاذا به يناديني
لوسمحت هل اجد عندك بعض القهوة
صمت قليلا لكن قلت له نعم انتظر قليلا
ودخلت شقتي لاحضر له القهوة وعندما خرجت من المطبخ لم اجدة فالخارج فقفلت شقتي ودخلت فاذا به يخرج من الحمام ويقول
اعتذر لقد كنت اريد ان اغسل يداي والمياه مقطوعه من شقتي يبدو انه ليس فيها مولد للمياة
قبلت اعتذارة واقترب مني وقال انا حقا اعتذر سيدتي
انت امراءة جميله جد هل تسكنين لحالك هل تسمعون هذة الاصوات انها اصوات قلبي الذي يعزف انغام ولما لا انا لم اسمع كلمه حسنه من زوجي ولم يعرني انتباه
اقترب مني واعطاني المنشفه وتلامست ايدينا وشعرت بصاعقه كهرباء في يدي
وهو ايضا شعر بتوتري وخوفي
اعتذرت منه وطلبت ان ينصرف لانه لا يجوز ان يكون معي
وذهب كل منا الي شقته
واتي الليل وانا لاانسي ملامسه يدة لي ولا انسي ملامحه الرجوليه الجميله وصوته العذب
وسمعت صوت قادم من المطبخ فخفت جدا وذهبت الي شقته اضرب الباب بكل قوة فاذا به يخرج بمنشفه فقط
ومن شدة خوفي ان يكون سارق او شيء مخيف في شقتي اسرعت داخل شقته واختباءت خلفه ولم الاحظ انه لا يرتدي سوي منشفه
سالني ماذا بكي من شدة رعبي احتضنته بشدة جعلته
يدوب في احضاني و.....
انا سعاد امراءة علي قدر من الجمال كبير برغم جمالي هذا الا انني لم اتوفق في حياتي الزوجيه
حيث تزوجت وهجرني زوجي لاجل امراءة اخري
تعرف عليها عن طريق النت ولكن لم ابالي لاني لم اكن احبه ايضا
فقررت ان اظل علي عصمته وهوة يزورني كل شهر مرة رضيت بواقعي وسلمت امري لله لكن القدر كان يخبيء لي شيا اخر
لقد سكن جار جديد مقابل شقتنا
لم اكن اعلم من هو ولم اهتم لهذا لكن في احد الايام
كنت اخرج اكياس القمامه امام الشقه لعامل القمامه
فاذا به في وجهي
انه شاب جميل في نفس سني تقريبا
لم انظر اليه سوي نظرة خاطفه حتي لا يفهمني خطا
وخاصه ان زوجي لم يكن يسكن معي
وضعت اكياس القمامه وهممت ان ادخل شقتي
فاذا به يناديني
لوسمحت هل اجد عندك بعض القهوة
صمت قليلا لكن قلت له نعم انتظر قليلا
ودخلت شقتي لاحضر له القهوة وعندما خرجت من المطبخ لم اجدة فالخارج فقفلت شقتي ودخلت فاذا به يخرج من الحمام ويقول
اعتذر لقد كنت اريد ان اغسل يداي والمياه مقطوعه من شقتي يبدو انه ليس فيها مولد للمياة
قبلت اعتذارة واقترب مني وقال انا حقا اعتذر سيدتي
انت امراءة جميله جد هل تسكنين لحالك هل تسمعون هذة الاصوات انها اصوات قلبي الذي يعزف انغام ولما لا انا لم اسمع كلمه حسنه من زوجي ولم يعرني انتباه
اقترب مني واعطاني المنشفه وتلامست ايدينا وشعرت بصاعقه كهرباء في يدي
وهو ايضا شعر بتوتري وخوفي
اعتذرت منه وطلبت ان ينصرف لانه لا يجوز ان يكون معي
وذهب كل منا الي شقته
واتي الليل وانا لاانسي ملامسه يدة لي ولا انسي ملامحه الرجوليه الجميله وصوته العذب
وسمعت صوت قادم من المطبخ فخفت جدا وذهبت الي شقته اضرب الباب بكل قوة فاذا به يخرج بمنشفه فقط
ومن شدة خوفي ان يكون سارق او شيء مخيف في شقتي اسرعت داخل شقته واختباءت خلفه ولم الاحظ انه لا يرتدي سوي منشفه
سالني ماذا بكي من شدة رعبي احتضنته بشدة جعلته
يدوب في احضاني و.....