رواية عشقت جاري الجزء التاسع 9 كاملة بقلم زينة سعيد
عشقت جاري
عشقت جاري
الجزء التاسع
زينه سعيد
وعندما حان اللقاء فاذا به يقتنص قبله من شفتاي
لم اكن اعلم وقتها ماالوقت ومالزمان كانما توقفت عقارب الساعه فاذا بدقات علي الباب لم نعرها انتباه في الاول اكملنا قبلتنا الحقيقه لم نكن نشعر باي احد ولا اي شيء ولم افق الا وانا ادفعه بعيدا عني واقول له
هناك من بالباب مالذي افعله
فقال دعك منه حبيبتي ودعينا نكمل مابداناه
لكني ابيت وطلبت منه الابتعاد وقلت امجنون انت ابتعد عني وكيف تفعل ذلك ايها الوغد الغبي
فاذا بالباب يقرع مرة اخري ولكن هذة المرة اقوي
خفت كثيرا ان يكون زوجي او احد من الجيران
ولكنه لاحظ توتري فقال لا تخافي ربما تلك المراءه التي كانت معي نسيت شيا
سافتح وساري من بالباب
لكني رفضت وقلت انتظر انا هنا وكيف ستفتح ماذا افعل
قال لي اختبيء في اي غرفه عندما اري من بالباب
نظرت اليه بخوف لكن عيناه بعثت لي
اشارة علي الاطمئنان وقال لاتخافي انا ساحميكي
وذهب ليفتح الباب وقد تعمدت ان اري من بالباب
خفت ان يكون احد او زوجي فتلصصت لاختلس النظر
فاذا بها امراءة شقراء تعانقه بحميميه وتقول له لقد اشتقت لك زوجي العزيز لقد عدت لك الان اعتذر عما بدر مني ساعوضك عن كل شيء
ماذا زوجته لم يقل لي انه متزوج مالذي سافعله اين اختبيء لم يقل لها شيا اكتفي بنظرة الارتباك والقلق
ضللت اتعثر في خطواتي
ولم اري شيا امامي فتعثرت في مزهريه ووقعت وانكسرت واحدثت صوت انتبها له فنظرا الاثنان الي
وو
الجزء التاسع
زينه سعيد
وعندما حان اللقاء فاذا به يقتنص قبله من شفتاي
لم اكن اعلم وقتها ماالوقت ومالزمان كانما توقفت عقارب الساعه فاذا بدقات علي الباب لم نعرها انتباه في الاول اكملنا قبلتنا الحقيقه لم نكن نشعر باي احد ولا اي شيء ولم افق الا وانا ادفعه بعيدا عني واقول له
هناك من بالباب مالذي افعله
فقال دعك منه حبيبتي ودعينا نكمل مابداناه
لكني ابيت وطلبت منه الابتعاد وقلت امجنون انت ابتعد عني وكيف تفعل ذلك ايها الوغد الغبي
فاذا بالباب يقرع مرة اخري ولكن هذة المرة اقوي
خفت كثيرا ان يكون زوجي او احد من الجيران
ولكنه لاحظ توتري فقال لا تخافي ربما تلك المراءه التي كانت معي نسيت شيا
سافتح وساري من بالباب
لكني رفضت وقلت انتظر انا هنا وكيف ستفتح ماذا افعل
قال لي اختبيء في اي غرفه عندما اري من بالباب
نظرت اليه بخوف لكن عيناه بعثت لي
اشارة علي الاطمئنان وقال لاتخافي انا ساحميكي
وذهب ليفتح الباب وقد تعمدت ان اري من بالباب
خفت ان يكون احد او زوجي فتلصصت لاختلس النظر
فاذا بها امراءة شقراء تعانقه بحميميه وتقول له لقد اشتقت لك زوجي العزيز لقد عدت لك الان اعتذر عما بدر مني ساعوضك عن كل شيء
ماذا زوجته لم يقل لي انه متزوج مالذي سافعله اين اختبيء لم يقل لها شيا اكتفي بنظرة الارتباك والقلق
ضللت اتعثر في خطواتي
ولم اري شيا امامي فتعثرت في مزهريه ووقعت وانكسرت واحدثت صوت انتبها له فنظرا الاثنان الي
وو
