ريم بصت ل جاسر بدهشه !
بجد يا جاسر .بتحبني ؟
جاسر بعيون بتلمع من السعاده بموت فيكي
ريم بسعاده و انا كمان بموت فيك اوي اوي
جاسر مش عاوزك تبعدي عني ابدا
ريم وهي ماسكه ف هدومه ب ايدها الصغنونه زي الطفل اللي متشعلق ف باباه. حاضر
جاسر وهو بيرجع خصلات شعرها ل ورا و بيبص ف عيونها. و عاوزك تدخليني جوا قلبك الجميل دا و تقفلي عليا .
و مهما صرخت او بكيت .علشان تخرجيني .اوعي تخرجيني
ريم بمزاح. حاضر .هبقي اراضيك و ابوسك علشان تبطل صراخ و عياط .
ريم بتذمر طفولي و هتشتكي ليه يا جزمه .انت تطول اساسا احبسك جوا قلبي .
جاسر بمكر. لا انا عاوزك تحبيسيني جوا ش..ف..ا...ي...ف...ك
ريم بعدت عنه
ريم ب كثوف. جاسر اسكت . بكثف
جاسر ورفع وشها ب ايده ! بتتكثفي مني ؟
ريم بابتسامه خجل. ايوه
جاسر ضحك
ريم بصتله بحب : قولي حبيت فيا ايه؟
جاسر : خايف اقولك تزعلي
ريم باندفاع طفولي. اه يا قليل الادب
جاسر ب حاجب مرفوع : مين دا .انا ؟
ريم ربعت ايدها و اديته ضهرها ب غرور
جاسر بضحكه هاديه : بقا كده !
ريم بغرور انثوي ايوه ..هو كده
جاسر بصوت رجولي : ع فكره انتي ظلمتيني بقا .
ريم لسه ع وضعها
جاسر بهدوء و صوت رقيق. انا حبيتك علشان
ف الوقت دا ريم بصتله ب براءه طفوليه و لهفه
ف جاسر ضحك علي تلقائيتها و براءتها دي
جاسر علشان انتي بنوته هاديه و رقيقه و حنينه و عفويه .يعني اللي ف قلبك ع لسانك .مش بتتصنعي شخصيتك .و علشان الضحكه الجميله دي اللي مش بتفارق شفايفك .و علشان بتسمعي كلامي و بتحبيني و بتخافي عليا و بتهتمي بأموري .حتي عيونك بتهتم بيا .من ناحيه نظراتها ليا ..بغض النظر بقا عن جمالك و احمرارك و شقاوتك وقالها بمكر و لبسك الضيق و مسك خدودها قرصها جامد و قال. لبسك الضيق. اللي لما هتبقي مراتي .هولعلك فيه
ريم بخجل. انا لبسي مش ضيق و بعدت ايده عن خدودها
ريم بتأوه : اه القرصه وجعتني
جاسر سلامتك من ال أه يا قلبي
ريم ب اندفاع طفولي وبعدين اساسا مين قال اني هرضي بيك و اتجوزك
ضحك جاسر ضحكه رجوليه هاديه. مش ترضي بيا !
ريم ب تأكيد و عناد طفولي : ايوه.
جاسر مسك شعراتها ب ايده وقال : انتي مراتي غصب عنك
ف ضحكت ريم بتلقائيه و خجل
ريم بعدت عنه بسرعه و جريت
جاسر ب لهفه : رايحه فين
ريم. بصوت متقطع من الكثوف. رايحه شقتنا
جاسر. بقا كده يا ريم !.ماشي .
ريم راحت وقفت قدام المرايه بسعاده .وقعدت تلعب ف شعرها و تفتكر كلامه .
و تضحك و حاسه ب سعاده كبيره اوي .
فجأه باب الشقه ضرب .
ريم راحت تفتح الباب بسعاده
ريم بصدمه عاوز ايه ؟
وليد بوقاحه : عاوزك
ريم بصتله بغضب ايه اللي جابك هنا؟
وليد بوقاحه : وحشتيني .قلت اجي اشوفك
ريم بقرف : بقولك امشي من هنا
وليد و بيقرب منها اكتر
ريم حاولت تقفل الباب بس ليد منعها
ريم صرخت بصوت عالي .علشان جاسر يسمعها .
وليد حط ايده ع بوءها بسرعه و الصرخه دي مكنتش كافيه ان جاسر يسمعها .
وليد سد بوء ريم بسرعه و بيجرها قدامه و بيدخلها جوا بالعنف
ريم بتحاول بس مش قادره .هو اقوي منها .
ريم عيونها نزلت دموع بغزاره و حست بالنهايه خلاص .
حاسه بقرب نفس وليد منها و حاسه بقرب وصولها للمكان اللي هتندبح فيه عفتها و براءتها
عيونها بتصرخ بكل قوه .بتنادي عليه .
وليد وصل الاوضه و دفع ريم بقوه ع السرير .
خرجت من ريم صرخات مؤلمه بصوت مبحوح عاجز
و شاء القدر
ف انتفض جسد جاسر بقوه .و الريمود بتاع ال T.V. وقع منه .
جاسر وطي صوت التلفزيون بسرعه .و بدأ يحاول يتنفس
حاسس انه بيتنفس بصعوبه .
حط ايده ع رقبته .
و بيحاول يسترخي .و يهدأ
بس ف حاجه منعاه .
ف اوضه ريم
وليد ب وقاحه اخيرراااا .دا انا هموت عليكي من زمان اوووي
ريم بفزع. حرام عليك سيبني .
وليد ب جنون انا مصدقت وقعتي ف ايدي .
ريم. بقوه. هقول ل حسن .هخليه يقتلك
وليد ضحك ضحكه ساخره. حسن دا زي الخاتم ف صباعي . وبعدين هو مش بيهمه غير نفسه .
ريم بانهيار. ارجوك ابعد
وليد .محدش هينقذك مني يا قطه
ريم بترجي. طب اتجوزني .اخطبني من حسن و نتجوز .لكن متعملش فيا كده .
وليد. لا انتي اخرك معايا ليله واحده وبس
ريم بصراخ و انهيار اااااااه. و نفسها تنادي ع جاسر
فجاه
ريم بصراخ الحقيني يا بسمه
بسمه بصدمه. ريم ؟؟؟ وليد ؟؟ انت بتعمل ايه هنا يا حيوان .و ف الاوضه كمان و باب الشقه مفتوح
بسمه بغضب ايه اللي جابك هنا يا حيوان
ف اللحظه دي ريم جريت بسرعه طلعت من الاوضه .و وليد ملحقش يمسكها .كان مركز مع بسمه
ريم بتجري خطوات .و حاسه ان السكه طويله وان قدامها لسه كتير .فجاه
وصلت
ل
قدام
بابه
ل
منقذها
ريم مش حاسه ب حاجه و لا شايفه حاجه و لا حتي سامعه صوت ايدها اللي بتضرب باب جاسر بقوه
فجاه جاسر اتخض .
هو كان قاعد مبسوط فجاه اتخنق و لما الباب ضرب بالقوه دي .قلق اكتر
ف اندفع بسرعه ناحيه الباب
جاسر فتحوالباب بقلق
و ملامح وشه زادت غضب و اتحولت ل رعب
لقي ريم مش قادره تقف و سانده بجسمها بضعف و انهيار ع الحيطه و عيونها كلها دموع ووشها احمر من كتر العياط و شعرها ذبل من كتر الخوف والضغط ال نفسي
جاسر برعب : ريم
ريم ب اغماء : ج....ا...س.............
جاسر اندفع بسرعه .ضم ريم بين ايديه و شالها بسرعه قبل ما تقع ع الارض .
جاسر بخوف و قلق قعد يبص زي المجنون .ومش فاهم حاجه .كل اللي فهمه ان باب شقتها مفتوح و مش سامع صوت لحد خالص .و ان ريم مغمي عليها .
ف خاف عليها ف
دخل بيها بسرعه ل جوا
و رن ع الدكتور بتاعه و طلبه حالا.
الفصل الخامس
ريم بصت ل جاسر بدهشه !
بجد يا جاسر .بتحبني ؟
جاسر بعيون بتلمع من السعاده بموت فيكي
ريم بسعاده و انا كمان بموت فيك اوي اوي
جاسر مش عاوزك تبعدي عني ابدا
ريم وهي ماسكه ف هدومه ب ايدها الصغنونه زي الطفل اللي متشعلق ف باباه. حاضر
جاسر وهو بيرجع خصلات شعرها ل ورا و بيبص ف عيونها. و عاوزك تدخليني جوا قلبك الجميل دا و تقفلي عليا .
و مهما صرخت او بكيت .علشان تخرجيني .اوعي تخرجيني
ريم بمزاح. حاضر .هبقي اراضيك و ابوسك علشان تبطل صراخ و عياط .
ريم بتذمر طفولي و هتشتكي ليه يا جزمه .انت تطول اساسا احبسك جوا قلبي .
جاسر بمكر. لا انا عاوزك تحبيسيني جوا ش..ف..ا...ي...ف...ك
ريم بعدت عنه
ريم ب كثوف. جاسر اسكت . بكثف
جاسر ورفع وشها ب ايده ! بتتكثفي مني ؟
ريم بابتسامه خجل. ايوه
جاسر ضحك
ريم بصتله بحب : قولي حبيت فيا ايه؟
جاسر : خايف اقولك تزعلي
ريم باندفاع طفولي. اه يا قليل الادب
جاسر ب حاجب مرفوع : مين دا .انا ؟
ريم ربعت ايدها و اديته ضهرها ب غرور
جاسر بضحكه هاديه : بقا كده !
ريم بغرور انثوي ايوه ..هو كده
جاسر بصوت رجولي : ع فكره انتي ظلمتيني بقا .
ريم لسه ع وضعها
جاسر بهدوء و صوت رقيق. انا حبيتك علشان
ف الوقت دا ريم بصتله ب براءه طفوليه و لهفه
ف جاسر ضحك علي تلقائيتها و براءتها دي
جاسر علشان انتي بنوته هاديه و رقيقه و حنينه و عفويه .يعني اللي ف قلبك ع لسانك .مش بتتصنعي شخصيتك .و علشان الضحكه الجميله دي اللي مش بتفارق شفايفك .و علشان بتسمعي كلامي و بتحبيني و بتخافي عليا و بتهتمي بأموري .حتي عيونك بتهتم بيا .من ناحيه نظراتها ليا ..بغض النظر بقا عن جمالك و احمرارك و شقاوتك وقالها بمكر و لبسك الضيق و مسك خدودها قرصها جامد و قال. لبسك الضيق. اللي لما هتبقي مراتي .هولعلك فيه
ريم بخجل. انا لبسي مش ضيق و بعدت ايده عن خدودها
ريم بتأوه : اه القرصه وجعتني
جاسر سلامتك من ال أه يا قلبي
ريم ب اندفاع طفولي وبعدين اساسا مين قال اني هرضي بيك و اتجوزك
ضحك جاسر ضحكه رجوليه هاديه. مش ترضي بيا !
ريم ب تأكيد و عناد طفولي : ايوه.
جاسر مسك شعراتها ب ايده وقال : انتي مراتي غصب عنك
ف ضحكت ريم بتلقائيه و خجل
ريم بعدت عنه بسرعه و جريت
جاسر ب لهفه : رايحه فين
ريم. بصوت متقطع من الكثوف. رايحه شقتنا
جاسر. بقا كده يا ريم !.ماشي .
ريم راحت وقفت قدام المرايه بسعاده .وقعدت تلعب ف شعرها و تفتكر كلامه .
و تضحك و حاسه ب سعاده كبيره اوي .
فجأه باب الشقه ضرب .
ريم راحت تفتح الباب بسعاده
ريم بصدمه عاوز ايه ؟
وليد بوقاحه : عاوزك
ريم بصتله بغضب ايه اللي جابك هنا؟
وليد بوقاحه : وحشتيني .قلت اجي اشوفك
ريم بقرف : بقولك امشي من هنا
وليد و بيقرب منها اكتر
ريم حاولت تقفل الباب بس ليد منعها
ريم صرخت بصوت عالي .علشان جاسر يسمعها .
وليد حط ايده ع بوءها بسرعه و الصرخه دي مكنتش كافيه ان جاسر يسمعها .
وليد سد بوء ريم بسرعه و بيجرها قدامه و بيدخلها جوا بالعنف
ريم بتحاول بس مش قادره .هو اقوي منها .
ريم عيونها نزلت دموع بغزاره و حست بالنهايه خلاص .
حاسه بقرب نفس وليد منها و حاسه بقرب وصولها للمكان اللي هتندبح فيه عفتها و براءتها
عيونها بتصرخ بكل قوه .بتنادي عليه .
وليد وصل الاوضه و دفع ريم بقوه ع السرير .
خرجت من ريم صرخات مؤلمه بصوت مبحوح عاجز
و شاء القدر
ف انتفض جسد جاسر بقوه .و الريمود بتاع ال T.V. وقع منه .
جاسر وطي صوت التلفزيون بسرعه .و بدأ يحاول يتنفس
حاسس انه بيتنفس بصعوبه .
حط ايده ع رقبته .
و بيحاول يسترخي .و يهدأ
بس ف حاجه منعاه .
ف اوضه ريم
وليد ب وقاحه اخيرراااا .دا انا هموت عليكي من زمان اوووي
ريم بفزع. حرام عليك سيبني .
وليد ب جنون انا مصدقت وقعتي ف ايدي .
ريم. بقوه. هقول ل حسن .هخليه يقتلك
وليد ضحك ضحكه ساخره. حسن دا زي الخاتم ف صباعي . وبعدين هو مش بيهمه غير نفسه .
ريم بانهيار. ارجوك ابعد
وليد .محدش هينقذك مني يا قطه
ريم بترجي. طب اتجوزني .اخطبني من حسن و نتجوز .لكن متعملش فيا كده .
وليد. لا انتي اخرك معايا ليله واحده وبس
ريم بصراخ و انهيار اااااااه. و نفسها تنادي ع جاسر
فجاه
ريم بصراخ الحقيني يا بسمه
بسمه بصدمه. ريم ؟؟؟ وليد ؟؟ انت بتعمل ايه هنا يا حيوان .و ف الاوضه كمان و باب الشقه مفتوح
بسمه بغضب ايه اللي جابك هنا يا حيوان
ف اللحظه دي ريم جريت بسرعه طلعت من الاوضه .و وليد ملحقش يمسكها .كان مركز مع بسمه
ريم بتجري خطوات .و حاسه ان السكه طويله وان قدامها لسه كتير .فجاه
وصلت
ل
قدام
بابه
ل
منقذها
ريم مش حاسه ب حاجه و لا شايفه حاجه و لا حتي سامعه صوت ايدها اللي بتضرب باب جاسر بقوه
فجاه جاسر اتخض .
هو كان قاعد مبسوط فجاه اتخنق و لما الباب ضرب بالقوه دي .قلق اكتر
ف اندفع بسرعه ناحيه الباب
جاسر فتحوالباب بقلق
و ملامح وشه زادت غضب و اتحولت ل رعب
لقي ريم مش قادره تقف و سانده بجسمها بضعف و انهيار ع الحيطه و عيونها كلها دموع ووشها احمر من كتر العياط و شعرها ذبل من كتر الخوف والضغط ال نفسي
جاسر برعب : ريم
ريم ب اغماء : ج....ا...س.............
جاسر اندفع بسرعه .ضم ريم بين ايديه و شالها بسرعه قبل ما تقع ع الارض .
جاسر بخوف و قلق قعد يبص زي المجنون .ومش فاهم حاجه .كل اللي فهمه ان باب شقتها مفتوح و مش سامع صوت لحد خالص .و ان ريم مغمي عليها .
ف شالها بين ايديه و دخلها جوا .و اتصل بالدكتور .
ريم نايمه ع السرير و بتخطرف .
ريم ب خطرفه : جاسر؟
جاسر حط ايده ع وشها .علشان يطمنها انه جمبها .
ريم بامتناع : لا
ريم و جسمها بيتلوي وراسها كذلك .
ريم ببكاء: يا جاسر ؛!
ريم ف دوامه نايمه .مش حاسه ب اللي حواليها .
و عيون جاسر عليها .بقوه
جاسر بدأ يتنفس بعمق .
و صوته انفاسه بقت عاليه .
مش شده التوتر
جاسر حاول يفيق ريم بس معرفش .
جاسر بهدوء : ريم ! ريم!
ريم بخطرفه : لا ..اتجوزني ....ولييييد!!!
جاسر فتح عيونه بقوه و قسوه
جاسر من غير ما يحس .بدأ يهز جسم ريم بقسوه .علشان تفوق
بس مفاقتش .
جاسر قام بغضب .جاب ازازه ميه ساقعه متلجه من التلاجه و راح الاوضه .
جاسر فضل واقف قدام السرير و عيونه مش راضيه ترحم ريم .
جاسر بتهور. فتح الازازه و رشها ع ريم
ريم فاقت و قامت بخضه و عده شهقات
ريم بصراخ. لاااا لا
فجاه بصت حواليها لقت نفسها ف اوضه و ع سرير و ف ميه حواليها و بتبص قدامها لقت
رجلين ف رقعت نظرها ف لقت بطن ثم صدر ثم عنق قم اخيرا
وجه حبيبها
انه جاسر
ريم باشتياق : جاسر!
جاسر بهدوء مصطنع : ممكن تحكيلي بقا .ايه اللي حصل ؟
ريم بلخبطه هو انا ايه اللي جابني هنا
جاسر بصوت غاضب : دقيقتين لو محكيتليش ع كل حاجه . هيبقي ليا تصرف تاني معاكي
ريم بدهشه ؟؟؟ مش فاهمه
جاسر بغضب : احنا هنستعبط!
ريم بزعل طفولي : جاااسر ..مش تعلي صوتك عليا
جاسر بهدوء مصطنع : انا هااااادي اهو .قولي بقا
ريم بتذكر .و بدأت تتذكر ف خافت و قلقت
جاسر : ها !
ريم ب لخبطه : مف..يش...اصل فكرت خالتو ماتت ف خفت بس الحمدلله مطلعتش هي .
جاسر ب صرامه: هو دا كل الموضوع!
ريم بخوف : اها
جاسر بضيق : و مين وليد دا
ريم ووشها احمر من الخوف : وليد ؛! وليد مين !!
جاسر وهو بيقلدها : لا يا وليد .اتجوزني
وبصلها بغضب
ريم بزعل : مش تبصلي كده😰
جاسر بصوت رجولي: اوك .براحتك يا ريم . عن اذنك
ريم مسكت ايده بسرعه
ريم بزعل طفولي : رااايح فين😭
جاسى بصرامه. هقعد برا شويه
ريم قامت من ع السرير و اتركزت ع ركبها و قربت من جاسر و لفت ايدها الاتنين حوالين ايد اسر
ريم بخوف طفولي : خليك جمبي يا جاسر .مش تسبني
جاسر حط ايده ع راسها
جاسر بهدوء : احكيلي يا ريم .ايه اللي مخوفك
فجأه بيم سعلت و بدات تكح
جاسر مسك راسها الرقيقه ب ايده القويه
جاسر بهدوء. : الف سلامه .ثواني هجبلك حاجه تلبسيها
ريم بدهشه !!!!
جاسر راح ع الدولاب و طلع تيشرت بنفس اللون اللي هو لابسه .
ريم بتذمر طفولي : لبني ! مش بحبه
جاسر. طب و لو قلتلك علشان خاطري
ريم ب طاعه. خلاص هلبسه
جاسر قرب منها و حط ايده ع راسها و باسها من جبينها
جلسر بحنان. برافو يا حبيبي
ريم بخجل : طب اطلع برا
جاسر. حاضر
ريم بدات تلبس التيشرت وصل للطول المناسب .اخفي ما كان من النفترض ان يخفيه .
ريم ب رقه خلاص يا جاسر تعالي .
جاسر دخل اوضته : بالسرعه دي! .شطوره
ريم بابتسامه رقيقه ميرسي لانك فتحتلي الباب
جاسر بتشكريني ع ايه يا هابله .انتي مراتي
الفصل السادس من هنا