أخر الاخبار

رواية احببت سلفي الفصل التاسع عشر 19 - محمد السبكي وزهرة الهضاب

رواية احببت سلفي الفصل التاسع عشر 



الحُــب ..أن أجدك دون أن أضطّر للنداء ..تأتي قبل أن ألوّح لك .!أن يسبق سؤالك دمعي ، وصوتك حاجتي أن تُعطي ؛ لأنك تريد ..لا لأني أريد وغير ذالك فليس بحب بل تعود آو وهم ليس إلا💖💔

مروه تحب قاسم رغم كل شيء حدث ويحدث هي تشعر به حتى بدون آن تراه وهو كذالك
بعد خروج ذكرى مروه توجهت نحو غرفة النوم مباشرة حتى ترا قاسم وتطمأن عليه لترا هل سمع شيء آم لا

💖؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛زهرة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛💛


 مروه فتحت الباب وجدته جالس على طرف السرير واضع رأسه بين ذراعيه منحني بشكل مخيف مروه تقترب منه ببط تنادي عليه قاسم قاسم هل نمت لكنه لم يرد اقتربت آكثر

ولمست كتفه فرفع رأسه وليته لم
يفعل كانت عيونه حمراء مثل الجمر وملامحه تغيرت لقد آصبح شخص ثاني غير الذي عرفته من قبل

 مروه لم يعد عندها شك لقد سمع كل شيء وعرف الحقيقة المره مروه تحاول مواساته قاسم لا عليك لا شيء يستحق غضبك

آعني هما لا يستحقان حتى الغضب

وتمد يدها حتى تلمس شعره لكنه آمسكها قبل ذالك ووقف وهو ينظر في عينيها نعم نعم هما لا يستحقان لقد استغفلوني وخدعوني لقد كنت غبي كنت سوف آربي طفل ليس من صلبي آقول هذا إبني لقد كنت سوف آقضي بقية عمري آعيش كذبة كبيرة وكان وهو يتكلم يضغط على يدها وهى تتاآلم لكنها لم تقل
له وتركته يخرج غضبه حتى يرتاح
لكنه زاد عليها بكثير

قاسم لست مصدومة منهم هم بقدر صدمتي منكي آنتي آنتي خنتي ثقتي وعهدي وحبي آنا آحببتك آكثر من كل شيء ومن كل آحد آنتي لا تعرفين ماعنتيه طول خمس سنوات ذقت فيهم المر والعذاب والهوان وآنتي بعيدة عني لقد كنت آحلم بيكي كل ليلة بل كل لحظة كل دقيقة كل ثانية كنتي معي في كل نفس آدخله وآخرجه كنتي تسكنين قلبي وروحي كنتي فرحي وسعادتي في ظل الخمس سنوات صبرت على شيء واحد فقط هو آمل في القاء لقد خذلتني مروه لقد كسرتي قلبي والله آكثر من آي آحد كيف هنت عليكي كيف رضيتي لي بهذا الذل؛؛؛؛؛؛؛

لماذا كنتي تعرفين آنهم يضحكون عليه وسكتي كيف هانت عليكي كرامتي كل هذا حتى تحمين زوجك صح صح قولي صح مروه


ترتجف من هول هذه الحظات ترد لا لا والله لم تهن لكني خفت عليك وليس عليه

قاسم: آسكتي آسكتي يامروه لم آعد آود سماع صوتك وكذبك لقد خفتي عليه وليس عليا
آنا لقد رضيتي آن آكون مغفل على آن يقال عنه خائن آنتي تحبينه إليس كذالك هذا لآمر لا تفعله غير عاشقة ليس إمرأة تقبل بخيانة زوجها وتسكت إلا في حالتان الكره وعدم الآهتام بزوج يعني وجوده مثل عدمه آو الحالة الثانية العشق وليس إي عشق بل العشق آلاعمى
وهذا حالك لقد تحملتي منه كل شيء الذل القهر والمهانة وآنا آقول ماالذي يجعلها تتحمل كل هذا سؤال حيرني كثيرا واليوم فقط عرفت جوابه نعم الحب فقط يفعل هذا

ومازال ممسكا بيدها التي تكاد تنخلع من شدة
ضعطه عليها

للحصول على القصص الحصريه وأروع
الروايات من هنا عمل انضمام 👇👇👇👇


مروه تحاول الآفلات منه لكن بدون جدوا قاسم فقد آلسيطرة على آعصابه تماما ومروه غير قادرة على إقناعه آنها لم تكن تقصد حماية سمير بل هو

 مروه_ قاسم والله فعلت هذا من آجلك


قاسم يدفعها ويخرج مسرعا نحو جناحه ومروه تجري خلفه وتصرخ على خلود للهرب وصل جناحه ودفع الباب بعنف ودخل ونادا على
خلود بصوت عالي ياساقطة والله
راح آخلص عليكي لكنه لم يتلقا آي إجابة دخل غرفة النوم وليس هناك آثر لها بدا البحث عنها في كل الشقة وليس لها آثر

مروه واقفة تراقبه وهو يجري من مكان إلى مكان مثل المجنون لكن بدون فائدة خلود اختفت وقاسم كان هائج ويقوم بتكسير كل شيء آمامه

 ذكرى سمعت الجلبة ونزلت بسرعة دخلت ووجدة قاسم على تلك الحالة آمسكت يد مروه متسائلة عما يحدث مروه مشيرة إليها هل ??? مروه توميئ لها بنعم

لقد علم ذكرى تمسك فمها وتسيل
عيونها بدموع على حال آخويها وليس على حال قاسم وحده تلك
الئيمه دمرت لهم حياتهم وفرقت بينهم للآبد

 ذكرى توقف قاسم توقف لا تفعل هذا بنفسك بسبب تلك الساقطة قاسم يتوقف وينظر  بحدة وغضب نحو ذكرى التي حاولت مروه غمزها آلا تقول آنها تعرف لكن الكلمة مثل الرصاصة إذا

خرجت لا تعود اقترب منها وقد اتسعت حدقة عينيه وبدا مثل جمل الصحراء في هياجه واقترب منها وصرخ وآنتي كنت  تعرفين بلآمر. وسكتي مثلها ومن غيركما يعرف ذكرى وقد آدركت لماذا كانت مروه تغمزها حتى لا تتكلم وقال ومن إيضا يعرف غيرك هى قولي وآمسكها من ذراعها بقوة قولي ذكرى تصرخ فقط سجود لهذا قتلتها هي القاتلة وليس سمير آخوك هذا كثير كل هذا الصدمات مره واحدة قاسم يصرخ صرخة
هزت القصر كله لاااااااااا ليس آخي سوف آقتله وخرج راكضا وهما خلفه ذكرى لحقة به بينما مروه شاهدت وهى تمر قرب باب شقتها الذي كان مفتوح على مصرعيه غرفة رفيف المقبلة لباب الشقة الخارجي مفتوح تذكرت آنها آغلقته بعد آن نيمت رفيف من الذي فتحه ودخلت لكي ترا بينما
قاسم نزل إلى الدور السفلي مثل البرق ووجد مصطفى واقف آمامه
وقد قام من نومه بعد كل تلك الجلبة

مصطفى :ماذا حدث

 ذكرى :تصرخ بابا آدرك قاسم سوف يقتل آخوه


 مصطفى :من يقتل من غير مدرك لما هم فيه قاسم تجاوز آبيه ووصل إلى باب القصر ومد يده كي يفتحه ويخرج وهو يخرج هاتفه لكي يتصل بلمحامي ليرتب له زيارة فورية بمركز الدرك حيث مازال سمير فيه قبل عرضه على النيابة العامة و فتح الباب مروه تصرخ لا بنتي ياقاسم بنتي رفيف


قاسم هزه صوت حبيبته التي تستنجد به وقد خلطت الصرخة بدموع توقف ونظر إليها متسأل رأها تقف ترتجف وهى تحمل رسالة في يدها وتستند باليد الثانية على الدرج حتى لا تقع تراجع وصعد إليها بسرعة ووصل إليها حتى قبل وصول ذكرى وآمسك الورقة التي كتب عليها بدماء رفيف آول كلمة كانت ههههههههههه
لقد تلذذت وآنا آسمع آنينك وآنتا تائن وتبكي وتصرخ مثل الطفل الذي فقد لعبته بل آكثر آنت آهنتني ليلة الدخلة عندما آخذت مني عذريتي وآنت تقول حبيبتي مروه
تلك عذريتي آنا التي حافظت عليها
عمر بحاله تلك كنزي الثمين الذي كان غالي ولا يقدر بثمن كيف تتجرء وآنت تأخذه بذكر غيري ذابك مهين تلك الدماء الوردية التي نزلت مني تبك حياتي تلك طهارتي
كيف تهينها لقد آقسمت وآنا اتلمسها وهى تسيل مني على الآنتقام منك ومن كل من كان السبب بتلك الإهانة لهذا استغليت الغبي شقيقك وكل من كان يمكنني إستغلالهم واليوم وحتى تكتمل فرحتي سوف آنتقم من حبيبتك لقد آخذت منها زوجها لكنها لم تكن تحبه لهذا لم آشفي غليلي وبرغم سنوات التي جعلت فيها سمير يذلها ويعذبها وإيضا كنت آنا وتلك الغبية ذكرى نفعل لكنها كانت صلبة
مثل الصخر ولم تنكسر لهذا عرفت
آن الشيء الوحيد الذي سوف يقضي عليها هو هذه الصغيرة الحمقاء آنا لن إقتلها بسرعة بل سوف آقتلها ببط شديد حتى تتعذب وقد بدآت فقد قمت بي إحداث جرح في يدها وسوف آتركها تنزف حتى تموت وهذه دمائها ليس إغلا من دمي ههههههههههههه

قاسم يعض على آسنانه حتى آصدرت صرير وكان يشبه صوت صرير سمير عند غضبه وناده على الخادمة وهو يصرخ كيف خرجت تلك الساقطة ومعها رفيف من البيت آين الحراس
ونزل وهوي؛؛؛؛؛

🌹؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛💜


ممسك بيد مروه التي كانت تترنح تكاد تقع وهو يسندها حتى وصلوا وآجلسها

وهو يقول لا تخافي لن آدعها تصيب رفيف بي آذا

 مصطفى الذي لا يفهم شيء مما يحدث حوله ذكرى تقترب منه وتسحبه من يده وتجلسه وهى تقول خلود فقدت عقلها وخطفت رفيف


 مصطفى: ماذا


 مروه :نعم آبي لقد آخذتها مني بنتي بنتي حبيبتي يارب آحمي لي بنتي يارب هى لا ذنب لها في فعلنا نحن


مصطفى: وإن كان غير مدرك لما يحدث بضبط لكنه آخرج هاتفه واتصل بوالد خلود وسأله عنها لكنه استغرب من كلامه وقال خلود عندكم

 مصطفى :لا خلود آخذت حفيدتي وهربت من البيت قاسم كذالك آخرج هاتفه وبدا في الإتصلات بكل من يمكنه المساعدة

في البحث عن خلود ورفيف وكان آول إتصال بشرطة وبعدها طلب من الحراس الدخول حتى يعرف كيف خرجت خلود وهى معها رفيف تنزف بدون آن يراها آحد

وفي لحظات تحول البيت إلى خليت نحل يعج برجال  الشرطة والدرك وغيرهم من محقيقين ورفعي البصمات بينما كانت مروه في غرفة رفيف تجلس على الآرض وهى تحمل قميصها بين يديها تشمه وتبكي بحرقة

وذكرى تحاول مواساتها

 ذكرى :لا تخافي هى لن تفعل لها شيء هي فقط تحاول إخافتك


 مروه: لا ياآختي هى مريضة وحاقدة وتفعل آي شيء آنا السبب آنا كان عليا ترك هذا البيت منذ زمن آنا السبب اه اه

رفيف رفييييف ياقلب آمك لقد تحملت كل شيء من آجلك حبيبتي لقد دفنت شبابي وآنوثتي ومشاعري كلها فقط من آجلك آنتي رفيف ياقلبي إين إنتي آه آه آه
ياقلب آمك

 قاسم يدخل ويشير لذكرى للخروج ذكرى خرجت وهو جلس على ركبتيه وآخذها في حضنه وهو عهد عليا والله آن آعيد إليكي رفيف سالمة وحتى لو كلفني هذا حياتي لا تبكي لاتبكي دموعك غالية عليه والله دموعك تنزل عليه مثل الجمر تحرق لي قلبي


💛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 💝


هى قومي مروه آرجوك ياقاسم آعدها والله سوف آترك لكم كل شيء سوف آتخلا عن كل المال لك لا آوريد منكم شيء فقط إعيدو لي بنتي

قاسم: لا تخافي سوف آعيدها

وخرج وتركها وبعد ثواني هاتفها يرن مروه تحمله وما آن رأت المتصل آتسعت حدقات عينيها وردت بسرعة آلو إين بنتي آرجوكي لا توآذيها

خلود :لوكنتي توريدين عودة إبنتك حيه تعالي إلى هذه العنون ووحدك ووالله لو شكيت آنكي قلتي لآي آحد سوف تجدين رفيف لكن جثة ههههههههه

مروه: لا لا ولله لن آقول لآي آحد لكن فقط دعيني آسمع صوتها

خلود: حسننا آسمعي

مروه: رفيف بنتي

 رفيف: تبكي آمي آمي انا خائفة وآنزف ماما


 مروه رفيف والخط تغلق


 مروه تبكي وقلبها يحترق قامت ولبست حجابها وحاولة التسلل من الخلف ونجحت في ذالك وخرجت وآوقفت سيارة إجرة وانطلقت لكن ساجد شاهدها ونزل مسرعا ونادا خالي خالي قاسم :نعم لقد خرجت خالتي مروه من الخلف لماذ هل وجدت رفيف


قاسم :ماذا وصعد مسرعا ولم تكن مروه موجودة ونزل مسرعا؛؛؛؛؛ هذه خلود يبدوا آنها استدرجتها للخروج؛؛؛؛؛

الشرطي :هاتوا كامرات المراقبة على الفور 🤔
ترا إين تكون خلود هى قالت لها
تعالي حيث بدا كل شيء نعم

 في الفندق وفي الغرفة نفسها وصلت مروه وهي تتذكر آول مره وصلت فيها لهذا لمكان كانت في قمة جمالها وهى تمشي في فستانها الإبيض وكانت مثل الآميرة سنوات

بيضاء وجميلة لكنها ليس عندها الوقت للذكريات الآن

 هي بين تبكي الحظة وهذه عاشت دهر كامل وليس عدة سنوات صعدت ووصلت لتلك الغرفة دقت الباب خلود تفتح لها وهى متأكده آنها سوف تاتي وحدها هى تعرفها جيدا وتعرف خوفها على رفيف


 مروه دخلت ووجدتها تلبس فستان العرس وهى في كامل زينتها مروه في هذه الحظة لم يعد عندها شك آنها جنت تمام


 مروه :لقد جأت آين رفيف


 خلود: هههههههه كنت إعرف آنكي غبية وتصدقين بسرعة


💚؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛زهرة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 💜


 مروه: إين بنتي يا مجنونه


خلود :وهل آنا غبية حتي آجعلكي ترينها لا سوف تموتي  ولا تخافي هي لن تبقي وحيدة بل سوف تلحق بك ههههههه

مروه تحاول الهرب لكنها آخرجت المسدس وصوبته نحوها وهي تقول دخول الحمام ليس مثل الخروج منه وقالت آخرج حبيبي وساعدني في تقييد هذه الساقطة
وخرج مروه شهقته عندما مشاهدته رائد السائق

 مروه :خائن خائن تب لكما


 رائدا قترب منها وصفعها على خدها حتى وقعت وهو لا تسبي زوجتي حبيبتي


مروه: ترفع رأسها تفوه عليك ياكلب لقد عضضت اليد التي تطعمك

رائد: يصفعها من جديد

 خلود: ليس عندنا وقت لهذا قيدها

عندنا دخلة ولا نسيت ربطو مروه وآغلق لها فمها وجلس ثم دخل الحمام وعاد حامل رفيف التي كانت نائمة

مروه تحاول الصراخ لكنها مكممة

 خلود :ضعها على الآرض خلود آسمعي اليلة ليلت عرسي آنا وحبيبي وآنتي مدعوة للحضور وتفرج علينا ونحن نمارس الجنس وإذا حاولتي آغماض عينيك آونظر الجهات الثانية لرصاصة الآولة تكون في رآس رفيف فهمتي فهمتي


 مروه: توميئ بنعم


خلود :هههههه جيد تعرفين لماذ آود آن تشاهدي هذا حتى تتحسري على عمرك ونفسك آنا كنت آفعل هذا مع زوجك ومع زوجي آنا لست آجمل منكي لكني تمتعت آكثر منكي هههههه

 هيا حبيبي وبدأت في خلع ثيابها قطعة قطعة حتى آصبحت عارية تمام والنفس الشي قام به رائد وبدات معركة حامية والذي كان غريب هو صراخ خلود عندما حدث الجماع الكامل ونزول قطرات دم منها وكأنها عذراء وهذا آول مره لها


 انتهو وجلست وآخذت تلك القطرات وبدآت تقبلها وهى تقول لقد وفيت بعهدي وانتقمت من الكل نعم فعلت وبدآت تبكي وتضحك في نفس الوقت ثم نظرت نحو مروه الخائفة منها على رفيف وليس على نفسها وقالت نعم تستغربين كيف آنا عذراء لقد آجريت عملية عندما كنت في بيت آهلي هههههه والآن حان دورك للآستمتاع.مثلي


 خلود :قوم رائد بما عليك فعله


وبدا رائد في خلع ثياب مروه وهي تصرخ وتحاول ركله لكنه مع كلمة منها كان يصفعها على وجهها حتى نزل الدم من وجهها وعندما صار بين فخذيها كسر الباب

           
الفصلالعشرون من هنا




تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close