اخر الروايات

رواية الخادمة والمليونير الفصل الثاني عشر 12 - زهرة الهضاب ومحمد السبكي


رواية الخادمة والمليونير الفصل الثاني عشر 12


الفصل 12 عشر
سكندر ....فاجئ الجميع عندما طلب من
حنين .....تقوم بطلب من والديها وطفليها المجيئ الزيارتها في وهران هذه دعوة منه شخصين
حنين ....شكرا لك لكن الداعي لذالك سكندر عيب هذه دعوة وهل من الائق رفض الدعوة في دياركم
حنين لا طبع
سكندر إذ قولي لهم آوآعطيني رقم
والدك وآنا. سا آدعوه بنفسي
حنين لا داعي الذالك
سكندر بل له داعي من الآفضل آن
تكون الدعوة مني هذه هى الآصول
نائلة التي تغلي من الغيرة قالت
نعم الآصول آصول وبينما آنهم عائلت خادمة من الآفضل تدعوهم بختة خادمة يعني هذه الكلمات المسمومة خرجت  منها متعمدة
حتا تجرح حنين وبختة مع لكن ردت الفعل جائت من
السكندر سريعة لقد قلت لكي عليكي إحترم من في هذا البيت هذا آول وثانيا
بختة ليست خادمة بل هي آمي التي ربتني ووالله معزتها من معزت
فضيلة وآنا محظوظ عندي آومين واحده ولدتني والثانية ربتني
بختة عيونها تدمع وتقول بارك الله فيك ولك ونعم الولد آنتا والله لو كنت آنجبت  من بطني لما كنت آحببته مثل آحبك سكندر يكمل كلامه وآما عن حنين فوالله منذا تلك الحظة التي قبلت لها في البيت عترتها واحدة منا ولو كنت عتبرتها خادمة لما كنت وافقت عليها آساس آنا لا آحب الآغراب لهذا نحن ليس بيننا غريب غيرك آنتي
نائلة تقف وهي تقول شكرا لك إذ والدت بنتك غريبة والغرب آقارب
سكندر نعم هذا الواقع إذ لم يعجبكي انتا حره كلام منطقي ماذا كانت تتوقع منه بعد مافعلته خانت
حبه وتركته وذهبت مع غيره ومع هذا متزال تلومه هوي
وقاحتها ليس لها حدود نائلة تائخذ ليليان وتصعد للجناح الخاص وهى تغلي بينما
حنين... تشعر آنها السبب في هذه المشكلة لكنها فضلت الصمت

فقد شعرت آي كلام في هذا الوقت لن يكون مناسب خصوصا وآن سكندر ....يبدو في حال المسيطر على
الموقف فتركت الآمر يمر وبعد يومين وصل آهل
حنين بعد الدعوة التي تلقوها من
سكندر ...وقد تم ستقبالهم من طرف
حنين.... بفرح كبير وضمت طفليها
لوقت طاويل وبعد الترحيب بهم
من طرف
بختة  وزين الذي كان موجود في مكان
سكندر الغائب في العمل حنين تائخذهم للغرفة المخصصة لهم
كي يرتاحو وآخذت إسراء وياسر
معها لغرفتها وجلست معهم مطول
لقد شتاقت كثير وبعد مدة عاد سكندر وتم تعارف بينه وبين عائلة. حنين وآولادها وكان القاء حميمي وقد رتاح آهل حنين لسكندر بشكل كبير
وهوى كذالك آحبهم بشكل كبير ورتاح لهم جهزت حنين وبختة الطاولة وجلس الجميع مع بعض وطبع وصلت
نائلة وجلست مع الجميع وهى ترمق آهل
حنين  بنظرة حتقار وقللت من شائنهم سكندر. شرفتموني والله
بشير الشرف لنا نادية هذا لطف منك كبير شكرا لك زين لا آنتم عائلة تستحق الآحترام بعد العشاء
جلس الكل في غرفة الجلوس
تناولو الشاي وتبادلو آطراف الحديث عن الوضع العام للبلاد وهذه الآمور بيمنا كانت
نادية..... مع
حنين ....في المطبخ تساعدها في ترتيبه نادية هذا قصر والله كيف تتمكنون من لا تتوهو فيه
حنين ....في البداية كنت آتوه لكني تعودة عليه
نادية وهذا الطاويلة من تكون
حنين ....تعنين
نائلة ....الداعي. لتعجل سوف تتعرفين عليها
لكن لآفضل آن تبقي بعيدة عنها
نادية نحن سوف نغادر في القريب
ولن آحتك بها في هذا لإيام نحن مجرد ضيوف لكن مستغربة من السيد لماذا هوي لطيف لهذا الحد
معك ومعنا الآمر غريب بصراحة
آعتقد آنه مغرم بك
حنين مالذي تقولينه
نادية هذا الذي فعله لا يفعله غير
عاشق وقد لاحظت نظراته إليكي وقد كانت نظرات محب وعاشق
حنين آمي هذا مستحيل هذا السيد سكندر المليونير المعروف وآنا مجرد خادمة عنده ربما آشفق على حالي فقط
نادية هذه ليست الشفقة
وآنا آعرف ملذي آقوله هذا عشق
نائلة تدخل عليهم وتطلب من نادية كائس ينسون نادية حاضر وتتقدم لكي تقوم بغليه لها لكن
حنين منعتها قائلا لا آمي آنتي ضيفة ولستي خادمة في هذا لبيت
بل ضيفة فيه نائلة ترد بعنف هاي آنتي هل تتحديني
حنين لا بل قلت آن آمي ليست خادمة بل آنا وآنا سوف آقدم لكي الينسون نائلة بل هي من تقدمه
حنين لا وشتعلت المعركه بينهما
وتقدمت
نائلة من
حنين وصفعتها
على خدها بكف ردته
حنين لها
وبدا التنتيف والضرب
ونادية تحاول فك العركة التي ندلعت بسرعة وكائن كل واحده منهما كانت تتلكك للآخرة وسمع
سكندر
ودخل مع زين وحتا بشير لحق بهم
وفكوهم بصعوبة وقد نخلع خمار حنين ونساب شعرها لآسود الحريري وحمرار وجهها جعلها تبدو في غاية الجمال والبهاء
وهذا جعل
سكتدر يقف مذهول آمام هذا الجمال الرباني بدون مساحيق
ولا كحل بل هوي جمال طبيعي خلاب تم فك الخلاف ونتهائه
لكن بشير الذي ستمع لشتائم
من
نائلة آتجاه حنين قال بنتي هي يبدو ليس لكي مكان في البيت
جهزي نفسك للعودة القسنطينة اليلة سكندر لا سيد نحن لا يمكننا
التخلي عنها
بشير يبدو آن زوجتك لا تتقبل وجودها ولا وجودنا في هذا البيت
سكندر هذه ليست زوجتي والبيت بيتي آنا وآنتم ضيوفي وهذه المرآة ضيفة فقط
بشير لا نوريد آن نثقل عليكم لقد
دعوتنا ونحن لبينا دعوتك ونحن شاكرين لك حسن ضيافتك
ولكن علينا الراحبل بختة لا آنا عندي الحل هناك مكان جميل سوف ترتاحون فيه
سكندر إين
بختة المزرعة سمعت من
حنين آن والدها وإبنها يحبون الخيول
سكتدر لا بل يبقون في هذا البيت وهي تذهب للمزرعة وعندما شعر بشير آن
سكندر موصر على بقائهم وطرد آم بنته التي لم يفهو بعد كيف هي ام بنته وليست زوجته لكنه قال نعم
آحب الخيول كثير وآحب الريف
وهذا سيكون شيء رائع
وتم لتفاق على ذهاب عائلة
حنين للمزرعة في اليوم الموالي
بينما
نائلة كانت تخطط لطريقة تطرد بها حنين من لبيت فقد لم يعد عندها شك آن
سكندر واقع في حبها
سكندر جلس في غرفته لا تفارق مخيلته صورة
حنين وهى في تلك الحالة الغاضبة مثل متل ما رائاها في آول مره
اكنت هنا أيضاً أصحح قولها  أجمل حب.. هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر".
كيف الفكاك من حب تمكن منك حد اختراق لغتك، حتى أصبحت إحدى متعك فيه هتك أسرار اللغة؟
النشوة معها سكندر قد يكون وقع في حب حنين ببنما هوي يهرب من كل النساء
نكمل في الفصل القادم
مع زهرة الهظاب



    
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close